شفاء العليل
1
شعار
2
مقدمة الكتاب
3
الباب الأول: في تقديرِ المقادير قَبْل خَلْق السمواتِ والأرض
4
الباب الثاني: في تقدير الربّ تبارك وتعالَى شقاوةَ العِباد وسعادتهم وأرزاقهم وآجالهم وأعمالهم قبلَ خلقهم وهو: تقديرٌ ثانٍ بعد التقدير الأول
5
الباب الثالث في ذكر احتجاج آدم وموسى في ذلك وحكم النبي صلى الله عليه وسلّم لادم صلوات الله وسلامه عليهم
6
الباب الرابع في ذِكْرِ التقدير الثالث والجنين في بطنِ أُمِّه وهو تقديرُ شقاوتِهِ وسعادته ورزقه وأجله وعمله وسائر ما يلقاه، وذِكْرِ الجمع بين الأحاديث الواردة في ذلك
7
الباب الخامس: في ذكر التقدير الرّابع ليلة القدر قال الله تعالى: {حم * وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ * إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ * فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ * أَمْراً مِّنْ عِنْدِنَآ إِنَّا كُنَّا
8
الباب السّادس في التقدير الخامس اليومي قال الله تعالى: {يَسْأَلُهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ}.
9
الباب السّابع في أنّ سبق المقادير بالشقاوة والسعادة لا يقتضي ترْكَ الأعمالِ بل يقتضي الاجتهادَ والحرص
10
الباب الثّامن في قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِّنَّا الْحُسْنَى أُوْلَـئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ}
11
الباب التاسع في قوله تعالى: {إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ}
12
الباب العاشر في مراتِبِ القضاءِ والقدر التي مَن لم يُؤمن بها لم يُؤمن بالقضاءِ والقدرِ
13
الباب الحادي عشر في ذكرِ المرتبةِ الثانية، وهي: مرتبةُ الكتابة وقد تقدّم في أول الكتاب ما دلّ على ذلك من نصوص القرآن والسنة الصريحة فنذكر هنا بعض ما لم نذكره.
14
الباب الثاني عشر في ذكر المرتبةِ الثالثةِ من مراتب القضاء والقدر وهي: مرتبة المشيئة
15
الباب الثالث عشر في ذِكْرِ المرتبة الرَّابعة من مَراتب القضاءِ والقَدَرِ وهي: مرتبة خَلْقِ اللَّهِ سبحانه الأعمالُ وتكوينِهِ وإيجادِهِ لها
16
الباب الرّابع عشر في الهُدَى والضَّلال ومراتبهما والمقدورِ منهما للخَلْق وغيرِ المقدُور لهم
17
الباب الخامس عشر في الطَّبْع والختْم والقفل والغلّ والسدّ والغشاوة، والحائِل بين الكافر وبين الإيمان، وأن ذلك مجعول للربّ تعالى قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَآءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ * خَتَمَ
18
الباب السّادس عشر فيما جاء في السنّة من تفرّد الربِّ تعالى بخلْق أعمال العِبادِ كما هو منفردٌ بخلْقِ ذواتِهم وصفاتِهِم
19
الباب السّابع عشر في الكَسْبِ والجَبْرِ
20
الباب الثّامن عشر في فَعَل وأَفْعَل في القضاءِ والقَدَرِ والكسْب وذِكْر الفِعْل والانْفِعَال
21
الباب التّاسع عشر في ذكر مناظرةٍ جرَت بين جَبْريّ وسنِّيّ جمعهما مجلسُ مُذَاكرة
22
الباب العشرون في ذِكْر مناظرة بين قدَريّ وسنّي
23
الباب الحادي والعشرون في تنزيه القَضاء الإلهيِّ عن الشرِّ
24
الباب الثّاني والعشرون والثالث والعشرون
25
الباب الرّابع والعشرون في قول السَّلَف: من أصول الإيمان الإيمان بالقدر خيره وشرِّه حلوه ومرِّه
26
الباب الخامس والعشرون في امتناع إطلاقِ القوْلِ نفياً وإثباتاً إن الربَّ تعالى مُريدٌ للشرِّ
27
الباب السّادس والعشرون فيما دلّ عليه قوله : «اللهمّ إنّي أعوذُ برضاك من سخطك، وأعوذ بعفوك من عقوبتك، وأعوذ بِكَ منك، لا أُحْصي ثناءً عليك، أنت كما أثنيت على نفسِك»
28
الباب السّابع والعشرون في دخول الإيمان بالقضاء والقدَر والعدْل والتوحيد والحِكْمة
29
الباب الثامن والعشرون في أحكام الرِّضا بالقضاءِ واختلاف النَّاس في ذلك وتحقيقِ القوْل فيه
30
الباب التّاسع والعشرون في انقسامِ القضاء والحكم والإرادة والكِتابة والأمر والإذْن والجَعْل والكلمات والبعث والإرسال والتحريم والإنشاء
31
الباب الثّلاثون في ذِكْر الفطرةِ الأُولَى ومعناها واختلافِ النّاسِ في المراد بها وأنها لا تُنافي القضاءَ والقدَر بالشقاوةِ والضّلال قال تعالى: {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لاَ تَبْدِيلَ لِخَلْقِ
32
【Log in now】