Related books

  •  
  • حذاء فيلليني

    المؤلف:وحيد الطويلة

    2016-01-01:تاريخ النشر

    9788899687151:ISBN

    Arabic:اللغة

    :خلاصة

    تتوزع على أربعة عشر مشهداً «تتقاطع وتتعامد عناوين مشاهدها مع عناوين سيرة المخرج الإيطالي فيديركو فيلليني؛ إما بشكل رمزي أو اعتباطي، وأي تشابه بين افتراءات السارد وبين حياة فيلليني واختلاقاته، هو محض استعارة فقط!» كما ور...
    Recommendations Add to favorites

    Introduction

    تتوزع على أربعة عشر مشهداً «تتقاطع وتتعامد عناوين مشاهدها مع عناوين سيرة المخرج الإيطالي فيديركو فيلليني؛ إما بشكل رمزي أو اعتباطي، وأي تشابه بين افتراءات السارد وبين حياة فيلليني واختلاقاته، هو محض استعارة فقط!» كما ورد في الإشارة الختامية التي تذيل الرواية. فبعد رواية «باب الليل»، التي طبعت عدة مرات وحصدت نجاحاً نقدياً واسعاً باعتبارها من أكثر المتون السردية العربية التي كتب عنها في السنوات العشر الأخيرة، يطل علينا وحيد الطويلة من زاوية أخرى بعيدة عن «المقهى»، التي اعتاد أن ينسج من داخلها عوالمه ومتخيله، لنلفي أنفسنا أمام تركيبة فسيفسائية جهنمية من الأنواع الحكائية، التي تمزج في بوتقتها بين الفن السابع وسيرة صناع سينما المؤلف وتقنيات المونتاج وسيرة التخييل الذاتي والتحليل النفسي والتحقيق السيكولوجي والباروديا السوداء ونصوص الأسر والتحليل الثقافي لظاهرة القمع السياسي. كل هذا بلغة صقيلة ذات طاقات إيحائية شاهقة، وضمن بناء معماري دقيق ومتشابك ينفلت من أسر شتى التأويلات والمفاهيم، ويخلط في توليفة فنية رفيعة بين الواقع والحلم والهذيان والافتراض والمونولوج الباطني. يهدي وحيد الطويلة روايته إلى «من صرخوا ولم يسمعهم أحد. إلى من لم يستطيعوا أن يصرخوا». كلمة الغلاف: لماذا وجد بطل الرواية نفسه في هذا المكان؛ من دعاه؛ أية جريمة اقترف؟ لماذا غضب عليه الضابط. لم هذا التحقيق الذي أجرته الشرطة معه؟ نتعرف على حياة مطاع الغريبة في هذه الرواية التي تتحدث عن عالم غريب وكابوسي. وتتخذ من المخرج الايطالي فيلليني قناعاً، ومن سوف يكتشف الحقيقة المفجعة سيدفع ثمنا باهظاً من لحمه و دمه و سيرته . من الرواية: «حتى فيلليني هذا مجرم أيضاً، يتخيل نفسه زعيماً يجب أن يسبق اسمه اسم رئيس إيطاليا في صفحة إيطاليا من موسوعة جينيس، وصوره في الصفحات الأولى تسبق صورة الرئيس، بل واتته الجرأة والحماقة معاً ليؤلف أفلاماً من رأسه بلا ورق مكتوب ولا مخطوط تراجعه السلطات، نحن درسنا حالته لنعرف حالتك، يتخيل نفسه حاكماً بأمر السينما يفعل بالمشاهدين ما يشاء، لو كان هذا الفيلليني عندنا لسحلناه، ولك أن تسأل المخرجين في بلادنا، إنهم وطنيون ولا يستطيع واحد منهم أن يطرح مجرد فكرة من رأسه أو يتقدم لتنفيذها دون موافقتنا. أنت لم تتخيل لحظة أنني أعرفه، أو أننا لا نستخدم أفضل الوسائل لتعليم الضباط، لقد رأيت فيلمه الذي يصف فيه الأولاد الذين يتحرشون بالنساء وبكل شيء، ولم أنس تعبيره: العجول الكبيرة التي لم تفطم بعد، ثم صار فطامها على الدم، لو وقع في يدي لعلمته كيف يصنع فيلماً، ولعلمته كيف تسفَح الدماء»..

    Book catalogue

    • معلومات الكتاب

      1
    • إهداء

      2
    • مشهد ما كان فيلليني ليحبه

      3
    • مشهد كان فيلليني ليحبه.

      4
    • -٣-

      5
    • -٤-

      6
    • -٥-

      7
    • -٦-

      8
    • -٧-

      9
    • -٨-

      10
    • -٩-

      11
    • -١٠-

      12
    • -١١-

      13
    • -١٢-

      14
    • -١٣-

      15
    • المشهد الأخير

      16
    • عناوين المشاهد

      17
    • إشارة أخيرة:

      18
    • كتبت الرواية في المقاهي التالية:

      19

    Reviews

    You are not logged in. Please log in!
    Log in now
    您的分享链接为:

    点击复制

    确认

    复制成功