غلاف

نصف العنوان

عنوان الصفحة

حقوق الطبع والنشر

المحتويات

كلمة الشاعر السوفياتي رسول حمزاتوف

رسول حمزاتوف شاعر القرن والأبد

عندما أجوب العالم البعيد

لكل إنسانٍ يومٌ ولد فيه

مع أنني لست زنبقاً، ولستِ ليلكاً

لن تجدي منافسةً لكِ أبداً

المطر ينهمر أمام النافذة

لم أمت بعد

أنا متزلف معروف

آهٍ يا حياتي...

إلى المترجمين

محكمةٌ عالمية

لقد رأيتُ كلَّ شيء

مع سيّدةٍ على انفراد

لماذا يا نفسي

صلاة

اجتماع

حفيدتي الصغيرة شاهري

ماذا أستطيع أن أفعل

يعبر المارة

مشيتُ البارحة وحيداً

عندما ستقترب حياتي يا حبيبتي

ملكٌ من دون بيت

المطرُ يفعلُ ما يشاءْ

أسماؤنا

حديث

ولا عن أي شيءٍ آخر

خلافاتنا البسيطة

أعطني يدك

اذهب إلى الطبيب

حين لا يوجد قربك صديقٌ مخلصٌ

ثلاثةُ أنخاب جبلية...

وهل هذا رجل؟

تخفق العصافير بأجنحتها

لا أريد حصاناً

احفظوا الأصدقاء

رجاء

عن الصداقة

هيا يا صديقي

شكراً يا صديقي

يا صديقي القديم

أيتها الصبية الآفارية

شكراً لك أيها الشعر

لإلهين...

وأنا أيضاً كنت خادم العبادة

سأكون سعيداً

كم من الشعراء الموهوبين

كم مرّ عليكِ أيتها العيون

أتتني الأشعار

عندما يتركك الأصدقاء

في بعض الليالي الخريفية

التصفيق

سينهمك العارفون

تقريرٌ إلى المؤتمر

كبيرنا

طبيبتي

إلى أغنيتي

إن كنت صديقي

إلى أين يا شبابي؟

حتى أولئكَ الذين لم يبق لهمْ

لو لم تغنِّ لي أمي أغانيها

كنت قد أصبحت يافعاً

غالباً ما أفكر

كي نعبر ما يعترضنا

وداع

اللقالق

لو أعدَّ ألف رجلٍ في هذا العالم

أريد إعلان حبي

كلنا سنموت

قرب الموقد

في قريتي يسكنُ

ها أنا ثانيةً أرى ذلك الجندي