عمر بن أبي ربيعة

شعار

زيارة على غير موعد

الشهادة المرفوضة

نحو المصلى

صرمت حبك البغومُ

ليس لي ما حييت عنه عزاء

رحلة

الفتى

ليالي الحج

ذكرتك يوم القصر

أهل الفواضل والسُّيوب

غيرة حسناء

حن قلبي

بت في نعمة

حَيِّ الرَّبابَ

صادتِ القلبَ

طال ليلي

أنّى تَذَكّرَ زَينَبَ القلبُ

طال ليلي واعتادني أطرابي

لمن نارٌ قُبَيلَ الصُّبحِ

لج قلبي في التَّصابي

أرِقْتُ فلم أنَمْ طَرَبَا

راع الفؤاد

يقولون

الصَّبّ

ذكرَ القلبُ ذُكرةً

يا قُرَيْبُ

جانب البطحاء

أقولُ لِوَاشٍ

سَتَرَ الصَّبَاحُ

هوى الرَّباب

قَالت وقُلْتُ

أخر عهدي بالرَّباب

النَّأْي

تريد تحيتي وعتابي

القلب المستهام

قلت اسمعي

لا تسمعن كلام الكاشحين

لعمرك ما جاورتُ غمدان طائعاً

غَراء ترمي الجمار

إذا قال كاشح

قَرِّبا لي رِكابي

إنَّ الحبيب ألمَّ بالرّكْبِ

أحسن الناس

أراك يا هندُ

سلَّمت وتبسَّمت

قالت ثُريَّا

فروع قريش

مثل الغزال

قال صاحبي

أيها القائل

يا هند

بنفسي من أشتكي حبَّهُ

قالت سعيدة

ما ينسى مودتك القلب

سلماً وحرباً

ظبية

الحسن والطيب

رُدّي السّلامَ

طرب الفؤاد

عاود القلب

غداة النفر

لا يهمّ

أين أيْمَانُكَ الغليظة

عتاب جميل

أيها العاتب

صاد قلبي

قالت لأتراب لها

عراقية

برز البدر

ذو الصِّنفات

يا ظبي

نَأَتْ عنك

سبب حجها

إلى ربة البغلة

نعق الغراب

مازحٌ مَزَحَا

بَانَتْ سُلَيْمَى

ذكر الغواني

القول الصراح

طيبة النَّشْر

تباريح

موعد

هل أنت؟

عتاب الرباب

يوم قالت

الصبابة الشديدة

تلك هند

اللذة الحقيقية

أبلغ سليمى

الحِرْصُ المشدَّد

بعد غد

يا صاحِ

آخر العهد

أرق الصبابة

يا صاحِ هل تدري

نَامَ الخليُّ

إن الخليط مودعوك غدا

من لقلبٍ عند الرَّباب

ثلاثة أحجارٍ

أمسى العراقيُّ لا يدري

وما في ذاك من فَنَد

ولقد قلت

يا صاحِ لا تَلحَني

ألستَ تعرفني؟

ناهِدَةِ الثّديَيْن

كتبتُ إليكِ من بلدي

ومن كان محزوناً

حُسْنُ الزَّبرجَدِ في نظمه

قُلْ لهند

دعاء

عفت عرفات

تركوا خيشاً

اكتحلت مقلة

لا فخر

تمشي الهوينا

ألا حَبَّذَا

ليلة ذي دوران

ما مِن عَزاءٍ ولا أسًى

ألا ليت حظي

يقول عتيق

قف بالديار

قلْ للمليحة

بنفسي من شفني حُبه

يا صاحبيَّ

إنَّ الخليط

يا صاحبيَّ قِفا نَسْتَخْبرِ الدّارا

ألمم بعفراء

ما ملِلتُ ولكن زادَ حُبُّكُمُ

زُر واحذَر!

يقولون لي أقصِر

أرى جمالك فوق كل جميلة

نعم الفؤاد

أمن آل زينب

أبهَجْرٍ يُوَدَّعُ الأجوارُ

ما شجاك

تقول

أهوى الأحباب

نام صحبي

راح صحبي

ليتني لم أطعه

لمن الديار

مثل المصابيح

أعرفت

يا من لقلبِ مُتَيَّمٍ

قد هاج حُزني

لمن طللٌ موحشٌ أقفرا

بَرْد السَّحَر

وهل يخفى القمر

ما كنتُ أشعرُ إلا مذ عرفتكم

أيها الرائح

هاج حزن القلب

يا عَمْر

ضاق الغداة

لو كان يأتينا مُجاهرة

ردوا التحية أيُها السَّفْرُ

ألا يا هِند

يا خَليلي

شاق قلبي

واستهلَّ الدَّمع

شط المزار

عوجي

سَوْف يَهلك أو يفتر

العهد والميثاق

تصابى القلب

صَدَرَ الحبيبُ

ربعٌ لهندٍ قد عَفَا

هاج القريض

أتوصَلُ زينب أم تهجر

ألم تسأل المنزل المقفرا

صحا القلب

تقول ابنةُ البكرين

لَجَّتْ فُطَيْمَةُ منكَ في هَجْر

أطوي الضّمير على حرارته

أبَكَيْتَ من طَرَبٍ

قد هاجَ أحزانَ قلبكَ الذِّكَرُ

سلام عليها

الرياح

ليته تزوَّج عشراً

حي طيفاً من الأحبةِ زارا

يا قلب هل لك عن حُمَيْدَة

ويلي بَلِيتُ

تذكرت هنداً

من أنت؟

كان زمان

لذّة النّظَر

قالت

العاشق الصبور

من مثلي

بعثتُ وليدتي سَحَراً

أبَتِ البخيلةُ أنْ تُنَوِّلَني

إنَّ الخليطَ تصَدّعُوا أمسِ

أين استقرّتْ دارةُ الشمس؟

الحارس الغائب

خليليَّ ما بال المطايا

جَونٍ تَخُدُّ سُيُولُهُ

فلا وأبيك

أصبح القلب مريضا

منا العهود

لا تُعجلاني أن أقولَ بحاجةٍ

ألا يا حبَّذا

طال من آل زينب

ألم تسألِ الأطلالَ

مرأى هناك ومسمع

من أجل ذات الخال

قالت لِتِرْبَيْها غداة لقيتُها

أقول لأسماء

أربْتُ إلى هِندٍ

ألا مَنْ يَرَى

يا قلب أخبرني

طمعت بأمر

إنَّ الخليط تصدّعوا

ما كنتُ أخشى

ومشاحن ذي بغضةٍ وقرابةٍ

بعضَ الملامة في أن لا أصاحبَها

أصبح القلب صريعاً

قَرَّب جيرانُنا جِمَالَهُمُ

ألا أيها الواشي

يقول العاذلون نأت فدعها

نحن وسلمى جيرة

عُلّق القلب

ليت شعري

لا تُذعْ سرّنا

أَيا رَبِّ

أتيناها جميعاً

زفرات

يا خَليليَّ قد مللت

إنّي لسائلُ أُمّ الرّبيعِ

لو كان يخفى الحب!

هاج فؤادي موقف

أفي رسم دارٍ دارسٍ أنتَ واقِفُ؟

المشي القطوف

مثل عودِ الخِروَع

بان الخليط

عشيّةَ قالت: قد أشادَ بسرّنا

ذات حسن

طافت بنا شمس

لم ترَ عيني مثل سربٍ رأيتهُ

ولقد قلت يوم

ليته ما أحبّ

ألمّ خيالٌ مِن سُلَيْمَى

منع النوم

أُحبُّ لحُبِّ عبلةَ كلَّ صِهْرٍ

خوف

كلانا إلى اللقاء مشوق

يُذَكّرُني الدّهرُ مَا قَدْ مَضَى

ذكريات

يا ويح قلبي

ألا يا بكر

غضبتْ أن نظرتُ نحو نساءٍ

إنطلاق الخليط

إنَّ شَرَّكَ مُلْحَقُ

أفي رَسْم دارٍ دمعُكَ المُترَقرقُ

أيها الباكر

أقاويل

قاتل اللَّه الهوى

لا أخلفُ الصديق

ألم تسأل الاطلال؟

أَلا يا بَكْر قد طرقا

دَبَّ الهَوَى

حدّثيني

أيها العاتب الذي رام

لا تلُمْنِي واجْتَنِبْنِي

أرسلتْ هِندٌ إلينا رسولاً

لا وصل لغانيةٍ سواكِ

هيهات

أهْوَى رضاكا

هوانا هواكِ

إخلاص

زارنا زَوْرٌ سُررتُ بِه

لا أفعل

ألمْ تربَعْ على الطّلَلِ

لقد أَرسَلَتْ

حديث عتاب

هَيهات للوصل

جانب البخل

لا أطيق الكلام من شدة الوجد

وداع الرباب

قول قائل

علَّ أسماء تقبل

أَيّها العاذل

مرحباً ثم مرحباً

بعض التصابي

قلْ للذي يهوى

هدت قدمي نعلي

فَجَعَتْنَا أُمُّ بِشْرٍ

شرُّ الناسِ من حَمَّلا

سبيل اللقاء

أُمّ نَوفَل

المنى والتعلل

جاء من نهوى

وَدّعْ لُبابَةَ

إحفظي بالغيب سرّي

يا صاحبيَّ قفا

يا قلب مهلاً

حي المنازل

لاح في الرأس شَيْبٌ

ليتني بخدّكِ خالا

كان مُحرِماً وَمُحِلاّ

حسنه وجماله

يا نُعْمُ

أجمعوا للبين

شنباء

خليليّ عُوجا بنا ساعةً

مَغْنَى آل هند

علق النوار

عُجْ عَليَّ منك قليلا

يا أهل بابل

لو أنّي مرِضتُ

حُمَيْدَة

كُنْتُ بِوَصْلِها

إعتاد هذا القلبَ بَلبالُهُ

أَعظمُ الكبائر عندي

كفيتُ أَخي العُذريّ

دِيارٌ لِسُعدَى

حور المدامع

يقول ما لم نَفعلِ

تشكّى الكميت

فَيا لَكَ لَيْلاً

قبل التفهّم

جميل المُبْتَسَم

لم أفهم

الوجد المُقيم

أقِلَّ الملامَ

يا مَنْ لِقَلْبٍ

بقاء الود

مقالُ الرباب

من غير جُرْم

ذهبَتْ ولَمْ تُلْمِمْ

على رَغْم من رغِمْ

إن الحُبّ أحسَبُ قاتلي

دعاني إلى أسماء

ما يَجِفُّ سُجومُها

غمامةُ دَجنٍ تَنجَلِي وتَغيمُ

بالغضارة والنعيم

أيام هند

مُغَوِّرٌ ومُتَهِّمُ

إن تقبلي عذري

القلب الكليم

زِدْتِ الفؤادَ غراما

الحبيب المتذلّل

لَعَنَ اللَّهُ من تَقَوّل

بَني خال وعَمّ

اعْتَادَني اليَوْمَ سُقْمُ

أَقِلِّي البِعادَ

ذهب الكرى

الأمير والحكم

شفَّه حُبُّنا

وَلاقَيْتُ النَّعِيمَا

صب زل

أخت هاشم

فتى ماجد

قضاء ربّي أفضل الحكم

حدث عظيم

عناقيد من الكرم

أنتِ طوائفُ الحُلْمِ

أبِيني اليومَ

ليت سليمى

فتيان صدق

رأَتْكِ عَيْنِي

كفى حزناً

رَثَّ حَبْلُ الوَصْلِ

رحمة وسلام

سهمان

أيا نَخلتي وادي بوانة

الظبية المقلدة

الغزال الأجمّ

يا ابن الكرام

مَن رَسولي إلى الثّريّا

حَسَروا الوُجُوهَ

إقرأ على أهل البقيع

نام صحبي ولم أنم

صدود!

أشارت إلينا

أطلال زينب

بسبع أم بثمان

يا رب

يا قلب

هند البخيلة

غاب عني بياني

وليس البعد يسلينا

صفّي الفُؤاد

قالت اللّهمّ

أَيُّهَا العَاتِبُ الَّذي رَامَ هَجْري

الوجد المؤرِّق

بَانَتْ الشَّمْسُ

قد هاج قلبكَ

بكا الحزين

ليس من وطني

خير الوصل

لم أرها ولم ترني

بانت سليمى وقَدْ كَانَتْ تُؤاتِيني

حدّثاني

لا تلمني

أعجب الأشجان

طيب الأَرْدانِ

يخفي حديثنا الكتمان

ذَكَرْتُكِ صَادِقاً

سهلة العرنين

بين التلاع والحصن

أصبح القلب رهينا

رضا الحبيب

ارحمينا يا نُعْم

لا يخون الخليل

قضاء الديون

حمى الفؤاد المكين

أَنت الهوى والهم والوسن

رُدّي علينا

قال الخليطُ: غداً تصدُّعُنا

لذَّة العين

تقول وليدتي لما رأتني

نأي الحبيب

لو أنها نفعتني

زودينا

أيها الطارق الذي قد عناني

الثريا وسهيل

ما عليك

عاود القلب بعضُ ما قد شجاه

كن وفياً

ذكرت الشوق والاهواء يوما

لا أخشى سُراها

قد صبا القلب صبيا غير دني