الأحوص الأنصاري

شعار

رَامَ قَلْبِي السُّلُوَّ عَنْ أَسْمَاءِ

قَتْل حُرَّةٍ

رَأَيْتُكَ مَزْهُوّاً

هَيْهَاتَ مِنْكَ بَنُو عَمْرٍو وَمَسْكَنُهُم

إلتِمَاس العُذْرِ

أشبه أبا عمرو

وإِنّي لَيَدْعُونِي هَوَى أُمِّ جَعْفَرٍ

شَرُّ الحِزَامِيِّينَ

فَيَا بَعْلَ لَيْلَى

رَكِبَ ابنُ حَزْمٍ بَغْلَةً

خَلِيلاَنِ بَاحَا بالهَوَى

غَرْبَة الدَّارِ

مَنْ تَنْأَيْنَ عَنْهُ غَرِيبُ

يَقُولُونَ لَوْ مَاتَتْ

طَرِبْتَ وَأَنْتَ مَعْنِيٌّ كَئِيبُ

أَمِنْ آلِ سَلْمَى الطَّارِقُ المُتَأَوِّبُ

كَمْ مِنْ مُلِيم لَمْ يُصَبْ بِمَلاَمَةٍ

عَفَا مَثْعَرٌ مِنْ أَهْلِهِ

عَاوَدَ القَلَبَ مِنْ سَلاَمَةَ نَصْبُ

ما أكاد أجيب

وَلَيْسَ بِسَعْدِ النَّارِ مَنْ تَذْكُرُونَهُ

ثِنْتَانِ لا أَدْنُو لِوَصْلِهمَا

لَقَدْ جَاءَ العِرَاقَ كُثَيِّرٌ

لَوْلا الَّذي بَيْنِي وَبَيْنَكَ

جَعَلَ اللَّهُ جَعْفراً لَكِ بَعْلاً

وَفِعْلُكَ مَرْضِيٌّ وَرَبْعُكَ جَحْفَلٌ

أَلاَ أَيُّهَا الرَّبْعُ المُحِيلُ

وَبِالقَفْرِ دَارٌ مِنْ جَمِيلَةَ هَيَّجَتْ

يَمُرُّونَ بالدَّهْنَا خِفَافاً

الأبجر

قرة عين

لا تَبْعَثُوا الحَرْبَ

إدِّكَارِ الحَبِيبِ

مُنِّي عَلَى عَانٍ

شننت العقر

أَقْبِحْ بِهِ مِنْ وَلَدٍ

بَكَيْتُ الصِّبَا جُهْدِي

إِنِّي لآمُلُ أَنْ تَدْنُو

لاَ شَكَّ أَنَّ الَّذي بِي سَوْفَ يَقْتُلُنِي

قَلَّ الثَّوَاءُ

مَا عَالَجَ النَّاسُ مِثْلَ الحُبِّ مِنْ سَقَمٍ

شَتَّانَ حِينَ يَنُثُّ النَّاسُ فِعْلَهُمَا

أَقْوَتْ رُوَاوَةُ مِنْ أَسْمَاءَ فَالسَّنَدُ

أَجَدَّكَ تَنْسَى أُمَّ عَمْروٍ

هَبْهَا سَلِيلَةَ خَيْلٍ غَيْرِ مُقْرِفَةٍ

ضَنَّتْ عَقِيلَةُ لَمَّا جِئْتُ بِالزَّادِ

مَا ذَاتُ حَبْلٍ يَرَاهُ النَّاسُ كُلُّهُمُ

الكافور والشهد

يَا لَلرِّجَالِ لِوَجْدِكَ المُتَجَدِّدِ

إذَا أَنَا لَمْ أَغْفِرْ لأَيْمَنَ ذَنْبَهُ

إذَا جِئْتُ قَالُوا: قَدْ أَتَى وَتَهامَسُوا

عَفَتْ عَرَفَاتٌ

غَشِيتُ

ما بين مكة إلى البرك

كقابض الماء باليد

طال نهاري

سيّد قومه

طَافَ الخَيَالُ وَطَافَ الهَمُّ فَاعْتَكَرَا

لَيْتَ الشَّبَابَ جَدِيدٌ

إِنَّ أَبَا حَفْصٍ تَدَارَكَنِي

لَمْ تُثِبْ بِالوَصْلِ سْلَمَى

يَا دَارُ حَسَّرَهَا البِلَى

تجلو بقادمتي

فَأَمَّا الصَّبْرُ عَنْهَا فَلاَ صَبْرَا

رَأَيْتُ لَهَا نَاراً تُشَبُّ وَدُونَهَا

وَمَا كَانَ هَذَا الشَّوْقُ إلاَّ لَجَاجَةً

تَذَكَّرُ سلمى

خَمْسٌ دَسَسْنَ إِلَيَّ فِي لَطَفٍ

بِتْنَا اللَّيْلَ نَرْقُبُهَا

أودعت السرَّ

لَمْ أَرَ ضَوْءَ النَّارِ حَتَّى رَأَيْتُهَا

مَا سُمِّيَ القَلْبُ إِلاَّ مِنْ تَقَلُّبِهِ

لَوْ كَانَ يُغْنِي عَنْكَ إِكْثَارُ

صَرَمَتْ حَبْلَكَ الغَدَاةَ نَوَارُ

ضَوْءُ نَارٍ بَدَا لِعَيْنَيْكَ

عفا السَّفْحُ

وما أثن من خير عليك

استقر الملك

طرقتنا شعفر

فقلت لعبد اللَّه

خلفٌ أعور

لولا يزيد

لاحَ بالدير نار

الخلخال والإسوار

أقول لعمرو

لَقَدْ مَنَعَتْ مَعْرُوفَهَا أُمُّ جَعْفَرٍ

كيف ترجي الوصل

البيض الأوانس

بني هِلاَلٍ

إشارة الأيدي

عَفَا مُزْجٌ إلَى لَصَقٍ

لَقَدْ سَلاَ كُلُّ صَبٍّ

أَهْوَى أُمَيَّةَ إِنْ شَطَّتْ وَإِنْ قَرُبَتْ

عَوَّدْتُ قَوْمِي إذَا مَا الصَّيْفُ نَبَّهَنِي

طَرِبْتَ فَكَيْفَ تَطْرَبُ أَمْ تَصَابَى

أنابيب الحنين

به خالدات

هياج الصبابة

زيارة

قباء

سموت مستبطن السيف

لُبابه

سأطلب بالشام الوليد

يَا دَيْنَ قَلْبِكَ مِنْهَا لَسْتَ ذَاكِرَهَا

ولها بالماطرون

أشياء خبيثة

حسن الصنيع

أَفِي كُلِّ يَوْمٍ حَبَّةُ القَلْبِ تُقْرَعُ

أَصَاحِ، أَلَمْ تَحْزُنْكَ رِيحٌ مَرِيضَةٌ

إمام البرية

مَا ضَرَّ جِيرَانَنَا

أهاجك

أنتَ بِما حُمِّلتَ مُضْطَلِعُ

إِمَّا تُصِبْنِي المَنَايَا وَهْيَ لاَحِقَةٌ

شفاعة اللوم

يَا لَيْتَ شِعْرِي عَمَّنْ كَلِفْتُ بهِ

وَمَا زَالَ يَنْوِي الغَدْرَ والنَّكْثَ رَاكِباً

هَلَ أَنْتَ أَمِيرَ المُؤْمِنِينَ

تَذَكَّرْتُ أَيَّاماً مَضَيْنَ مِنَ الصِّبَا

موعدة

كآبائنا كنّا

والموت كانع

جنبك ضارع

إِذَا مَا أَتَى مِنْ نَحْوِ أَرْضِكِ رَاكِبٌ

شاقك الحي

فَإِنْ تَشْبَعِي مِنِّي وَتَرْوِي مَلاَلَةً

وَإِنِّي لَمُسْتَأْنٍ وَمُنْتَظِرٌ بِكُمْ

لاَ تَلُمْنَا إِنْ خَشَعْنَا

فَخَرَتْ وَانْتَمَتْ فَقُلْتُ: ذَرِيني

علم الإله

والنفسُ ليستْ بمُعْوِلَةٍ

ليست تلائمني

إِنَّ اللَّهَ يَا بِشْرُ سَاقَنِي

ذهب الذين أحبهم

مِنْ عَاشِقَيْنِ تَرَاسَلاَ وَتَوَاعَدَا

بِتُّ مُسَهَّداً قَلِقَا

دَعِ القَوْمَ مَا حَلُّوا بِبَطْنِ قُرَاضِمٍ

لا أبوح بالكتمان

شأَتْكَ المنازل بالأبْرَقِ

أَلاَ يَا عَبْلَ قَدْ طَالَ اشْتِيَاقِي

فما بيضَةٌ بات الظَّليمُ يَحُفُّهَا

الحسام

بان الشباب

بدّل الدهر

يَا بَيْتَ عَاتِكَةَ الَّذِي أَتَعزَّلُ

السمام المثمَّلة

ما يجري للسخط والريبة

أبصرت ابن حزم

نَفَى نَوْمِي وَأَسْهَرَنِي غَلِيلُ

أَسَلاَمُ هَلْ لِمُتَيَّمٍ تَنْوِيلُ

نَزَلَ المَشِيبُ فَمَا لَهُ تَحْوِيلُ

الشيب يأمر بالتقى

مليكٌ تدينُ لَهُ الملوكُ

سفن الفرات

سَيَهْلَكُ يَا سَلْمَى شَفِيقٌ عَلَيْكُمُ

إِنِّي لِلْمَوَدَّةِ ذُو حِفَاظٍ

ما أبالي إذا يزيد بقى لي

سَوْفَ تَحْظَى بِنَائِلٍ وَقُبُولِ

قَدْ وَدَّعَتْكَ وِدَاعَ الصَّارِمِ القَالِي

ألا يا لقومي

سُلَيْمَانُ إِذْ وَلاَّكَ رَبُّنَا حُكْمَنَا

لَهَا حُسْنُ عَبَّادٍ وَجِسْمُ ابْنِ وَاقِدٍ

أَيَا رَاكِباً إِمَّا عَرَضْتَ فَبَلِّغَنّ

وَمَاالشِّعْرُ إِلاَّ خُطْبَةٌ مِنْ مُؤَلِّفٍ

ألمم على طلل

يَصُدُّ وَيَنْأَى فِي الرَّخَاءِ بِوُدِّهِ

بَكَاهَا وَمَا يَدْرِي سِوَى الظَّنِّ مَنْ بَكَى

أَلَسْتَ أَبَا حَفْصٍ، هُدِيتَ، مُخَبِّرِي

أَكَلْثَمَ فُكِّي عَانِياً بِكِ مُغْرَمَا

أَلاَ هَاجَ التَّذَكُّرُ لِي سَقَامَا

وَمَا تَرَكَتْ أَيَّامُ نَعْفِ سُوَيْقَةٍ

أَلاَ قِفْ بِرَسْمِ الدَّارِ

لو مات إنسان من الحب

زادني سقماً

سَلاَمُ اللَّهِ يَا مَطَرٌ عَلَيْهَا

أُسَائِلُ عَنْهَا كُلَّ فَرْدٍ لَقِيتُهُ

وَدَّعْتُهُنَّ ولا شَيءٌ يُرَاجِعُنِي

إِنَّمَا الذَّلْفَاءُ هَمِّي

أضاء بكم منسم

هجرتك أياماً

بني حرب

مدحة

ضلال محرِم

كِدْتُ أنكرُ من سَلمَى

يَا مُوقِدَ النَّارِ بِالعَلْيَاءِ مِنْ إِضَمِ

مَنْ يَأْمَنُ الدَّهْرَ أَوْ يَرْجُو الخُلُودَ بِهِ

فَهَيْهَاتَ مِنْ إِيفَاءِ فَقْعٍ بِقَرْقَرٍ

فَالهِنْدِكِيُّ

فأرة المسك

وإذا الدُّرُّ زان حسنَ وجوهٍ

يَا بِشْرُ يَا رُبَّ مَحْزُونٍ بِمَصْرَعِنَا

فَأَمَّا المُقِيمُ مِنْهُمَا فَمُمرَّدٌ

أَقُولُ لَمَّا الْتَقَيْنَا وَهْي صَادِفَةٌ

لا أحد أمين على السر

وَلَقَدْ قُلْتُ يَوْمَ مَكَّةَ سِرّاً

سقياً لربعك

إِنِّي عَلَى مَا قَدْ تَرَوْنَ مُحَسَّدٌ

يَقُولُونَ لَوْ مَاتَتْ لَقَدْ غَاضَ حُبُّهُ

سر ليلى

سَلاَّمُ ذِكْرُكِ مُلْصَقٌ بِلِسَانِي

وَقَدْ جِئْتُ الطَّبِيبَ لِسُقْمِ نَفْسِي

قادت فؤادي

أرسلت أم جعفر