الفرزدق

شعار

سما لك شوق من نوار

أنت سماء الله

هل فتى مثل غالب

ولما رأيت الأزد تهفو لحاهم

مصاليت عند الروع

إجانة كالكوكب

لولا سليمان الخليفة

أسياف غضاب

تضاحكت أن رأت شيبي

إني ابن حمال المئين

ألا زعمت عرسي سويدة

ليتها نار غالب

إذا ألقى العمامة

إني أنا الزاد

لئن مالك أمسى ذليلاً

عظة وزجر

عبيد إتاوة في تغلب

عيناء وشربة السويق

اللؤم من كل جانب

الأصلع الحلاف

دعاني جرير

أعياش قد برذنت خيلك

نور يستضاء به

من لقرى المقرور

أنا ابن ضبة

ليس لبشر ضريب

حديا الناس فخراً

لات حين عتاب

فوارس ضرابون

أودى دم أنت طالبه

كم من أب لي يا معاوية

ستعلم يا عمرو بن عفراء

عين حولاء

ألا حبذا البيت

أنتم بدأتم بالهدية

فتى تقصر الفتيان دونه

ضجيج الحبالى

أعز الناس

ما حاتم ولا النيل بأجود منك

تيم وكليب

أخو غمرات

ذل تحتي رقابها

إليك تغلغلت صحيفتي

رويد عن الأمر

ملوك شباب وشيب

خير المال

نحمي من أظلت السماء

زوري بلالا

بدع الأيام

عصبة أشعرية

منا الفروع

سيف الله

أجبن أم إعياء

مواكب الوفود عند بابه

شكوت إليك الجهد

هو المصطفى بعد الصفيين

إلى خير من تحت السماء

إنما الحجاج سيف

الحاجات يطرحن بالفتى

البريد المعجل

أبى الصبر

أبى الله إلا نصركم

سقى الله قبراً

يقري ضيفه الضباب

صارت بعده ذنبا

إذا استشفعوا

لو عطية غالب

يوم العقر

كل حي ميت

أهون من حربي

مشتري الحمد

الفرزدق والمرأة السوائية

لولا أمي

أروني من يقوم مقامي

تقول كليب

مالئة الحجلين

علونا إلى السحاب

أنا ابن العاصمين

ولما رآني قد كبرت

عيش الكلاب

قاض بين حيين

يا آل تميم!

مواسم من جهنم

أول طاعن

ملح أجاج

مناعيش للمولى الضريك

العبد الطرماح

سما بالمهاري من فلسطين

لحى الله قوماً

وظلماء تحت الأرض

دبيب القنافذ

أبلغ بني بكر

حنيفة أفنت الحرورية

إذا ما أردت العز

يجيز قول جرير

لو كنت في الثأر

مرزئة شديدة

حب سكينة

ودوية

صبح صالحاً

قصوا الصريح من الصريح

أخت بني قشير

مقدحا مجد

إذا ما العَذَارى

لا يرزأ الخلان

إن كنت ناقل عزي

بنو العم أدنى الناس قرابة

أرى الموت لا يبقي

يقول لي الحدَاد

نساء أبوهن الأغرّ

عضت الأنامل

كان الركن!

إليك حملت الأمر

أين يزيد؟

ان تصلحوا أمركم

طرقت نوار

نعم أبو الأضياف

بألأم ما تؤوب

كن مثل يوسف

خليفة أهل الأرض

اللئام بنو كليب

وان عدت الآباء كنت ابن خيرهم

وأرعن جرّار

أكف ابن ليلى؟

ألا من مبلغ عني زياداً

تقول أراه واحداً

جنيبة القائد

إليك سمت

تعلون كل قبيلة

لا أصلح الله بينكم

صدى غير هامد

له من قريش طيبوها

تخشيني زياداً

تنزو في حجور الولائد

من ملك إلى شر مقعد

ربيبة دأيات ثلاث

جدُّه بك أصعد

فتى السن كهل العقل

كذاك سيوف الهند

العز فيهم ومنهم

أبلغ أمير المؤمنين

في الأرض منأى

لا رزية مثلها

تبكي مشققة البرد

ويل لفلج والملاح

نعم فتى الظلماء

بيطار الكلام

هلمَّ إلى الحكام

هيهات قعنب

كان عبيد أرمد

فدى لك نفسي

أين عميدها؟

رجاء نوال

لكل غيث رواد

شر ممتدح وخيره

جنود لدين الله

لا قار ولا جلد

هذا سبابي لكم

أبو الأضياف

أتوعدني قيس؟

في الرخاء وفي الشدة

ذكرى جهنم

ألأم نار

سخاوة من ندى مروان

يأس الأرامل والأيتام

دعاني زياد للعطاء

هم ورثوا الخلافة

نحن صبحنا الحي

قرم من أمية أزهر

ابن فرع ماجد

عنز السوء

دعاني إلى جرجان

لا نحالف إلا الله

رازم وحسير

أبكى الله عينك

ليبك وكيعاً

خير مطروق

أمور دنت لأمور

لم تلدك الحرائر

ذو البراءة يتعذّر

يسجدون بكل نار

كل ذنوبي يا رب غافره

في يمنيك سيف الله

تحمل الرزء عامر

لا صبر ولا عزاء

أحب الميتين إلى ضميري

كلتا يديه يمين

ملوك تسوس المسلمين

فتى الجود

إذا الموت بالموت ارتدى

أنت الذي ترجى نوافله

نار تقذف الشرر

بشر سيف الله

يداه سيف وغيث

ما أرادت مجاشع

لو كنت مثلي

رماكم بميمون النقيبة

أحق الناس بالعدل والتقى

راعي الله في الأرض

بين الحواري والصديق

أسود عليها الموت

مجد فرعه لم يقصر

ما كنت أحسبني جبانا

من عز الرجال أميرها

نار تتسعر

نور البلاد وماطر القطر

أنت المجير

إن كان سلم مات

عتلون صخابو العشي

إني من القوم

أنجد ثم غار

عاثر الجدّ

أسرعتم الضجر

لنا أسلابها وكبيرها

إلى أسد سيري

يا آل مروان

إليك أبا الأشبال

أخي ما أخي

بئس الجار عامر

يا لك من يوم

لست بناس نعماه

المالك المهدي

جبلان جارهما منيع

خير أهل الأرض

فاض الدمع وانحدر

من مبلغ فتيان تغلب

أخر القدر

أحق ماش وساع

ما آبت بخير

ضللتم أباكم

ندامة الكسعي

ابك على الحجاج

ألكني إلى راعي الخليفة

أحياؤنا خير البرية

يداك خير يدي جواد

لا يحامي على الأحساب

هما ابن الأربعين

يضرب في العصيان ويعصي

لست من عامر

أنا ابن تميم

مدحة غراء

قعودك بلية

سادر غير مقصر

قروم وليوث

من للضباب

بنوا بيوت اللؤم

زقّ موكر

ساروا على الريح

لولا أنت ما صبر

ولو بعنا أسيد

يا عجبا للدهر

يقتل الأبطال كرورها

سيف بني تميم

لقد طلبت بالذحل

علالي ترتقى

كالكلب ينبح من وراء الدار

ولو ضافه الدجال

ما وارت نداه المقابر

إليهم تناهت ذروة المجد

إنّا لقتّالو الملوك

ابن وكيع الجسور

بيض من بنات مجاشع

قدر ابن جيار

كسير الجناح

دار ما بها أحد

قبح الله الأصم وأمه

يداه خير يدين

ألأم الديار

ذمت يديه معاشره

مكان الثريا

خير الناس من شكر

النازلون بدار الذل

جامع عصا الدين

في غطفان مجد قيس

عماد بيتك في قريش

غمر الندى

أباح لهم أهل النفاق

ندى كالفرات الزاخر

وَآلِفَةٍ بَرْدَ الحِجَالِ

لنا منكب الإسلام

لا يرهب الموت

جالدوا الملائكة

أهلي فداؤك

أودى شبابي

بمن تَعتزي؟

مرطان اللحى

ابن الحمارة والحمار

كسعت ابن المراغة

جر المخزيات على كليب

أبوك بين حمارة وحمار

تهادى إلى بيت الصلاة

ولقد نِهيت مخرقاً

ليل يصيح بجانبيه نهار

أبي أحد الغيثين

زار القبور أبو مالك

إذا كره الشغب الشقاق

صحيفة المتلمس

قبح الله الكروّس

اسقيانيها

أعراق كرام

أهلي وأهلك جيرة

ضيف ثقيل

بيت الخفافيش

النوار تنتف لحيته

تفيهق بالعراق

كيف بصفحي عن لئيم

الحدق المراض

كلا اللونين

أتيناك زواراً

بكيت على القوم

زين قومهم

أين أبو غسان

خير منعيين

لنا مجد الحياة

خلات الحلم

سراع إلى المعروف

بنيت بناء

بنو لكاع

لا هناك المرتع

مارق من الدين

الموت منهل

غير مضيع للأحساب

لكل امرىء مضجع

خير البرية كلها

جمعت العلى والجود والحلم

وما كنت مضياعاً

أهل النار

لكل امرىء نفسان

لؤم وكرم

فتى محربي

يا ويح صبيتي

ضربة حازم

أولئك آبائي

رجال الدرهمين

أهون مفقود

اسأل بنا وبكم

سأبكيك

لم أرَ جاراً كجاري

الجار فيهم ذليل

هلا أصابت رماحكم

لِيَبْكِ على الحَجّاجِ

هشام ابن خير الناس

فزعنا إلى العباس

ملك وابن الملوك

داعي الصارخين الهتَّف

منية النفس

كفّاه في طلب العلى

حافظ الإسلام

أنت الفتى المعروف

عزّت تميم بعزّ اللَّه

عزفت بأعشاشٍ

نزلت بحمزة حاجتي

قبيلة سوء

ذلّ للإسلام كل طريق

نحن أرينا الباهلية

موعظة الموت

لا تلاقى الخلايق

إذا ذكرت نفسي زياداً

إذا غطفان راهنت

هم أهل بيت المجد

ألم أضمن الموت

وليت سابقا

سيوف بني تميم

النميري البخيل

نوار تزوره في الحلم

أودى الفرزدق

ليس لسيوفهم واق

ناب ابن غالب

كريم المحيا

طليق أبي الأشبال

مخافة الحجاج

كليب وراء الناس

لعمري

ما لها عند مالك

وفتيان هيجا

كانوا سراة الحي

ضيعت حق الله

هاماتنا معلقة برجائك

النهر غير المبارك

أحلام قليل عقولها

قد تحظى اللئيمة

خمدت نار الندى بعد غالب

غرثى الوشاح

جئني بمثلهم

قلنا لشاعرهم وقال

بنو مروان أوتاد الدين

حمامة قلب

لو لاقيتني

ينجي الله من يتوكل عليه

ما كان حيّ يعادله

ما في الأزد قائم بالملك

ملأ البلاد

رام لا تطيش سهامه

شكونا إليك الجهد

بيت الملاءة

عليك بالمدينة

سليمان غيث الممحلين

يسد عليه اللؤم كل سبيل

كرسوع الغراب

وخيل غزونا

كالقابض على الماء

غيث ربيع

أخو ثقة

كسرى خير من عقال

خير المناهل

بيوت اللؤم

سألنا منافاً

رجعت بعويل

أبت كفاك إلا تدفقاً

أخزى تميماً

أمامكَ المهدي

بخيل بثأر أخيه

إذا غلب اللؤم امرأ

سما بيديه للمعالي

السيوف عصيهم

يداه سيف ونفاحة

بلال الجود

جرير وحماره

فضلتم بني شيبان

كل من صلى يصلي وراءنا

أحجمت عني فقيم

متى تستعجل الشر يعجل

فقلت له تسملها

سأنعى ابن ليلى

كم لك من أب يعلو

لنا العرض والطول

دعي العطف والشكوى

ليبك ابن ليلى

هو المبتني بالسيف والمال

أم المنايا

أجيبوا صدى جلد

مقيد محمول

ضربوا بحق نبوة كانت لهم

لنا السورة العليا

شَكَوْنا إلَيكَ الجَهدَ في السّنَةِ

أبت يده إلا انبساطاً

مقاحيم في غمر الكريهة

وحاجة لا يراها الناس

إذا عدّد الناس المكارم

أنت من البغال

سيفها وهلالها

كأنهم سيوف

أذلة خزايا

في يدك العقوبة والنوال

الخير في كفي بلال

إذا وعد الحجاج

متى تلقَ أعدائي

هو البيت بيت ابني نفيل

إليك أمير المؤمنين أنختها

لحى كمخالي الشعير

تنمر الشعراء بعد الأخطل

سيد الشبان

شربت

طالما رسفت في القيد

اللؤم الملازم

فإن يك قيدي كان نذراً

إن الذي سمك السماء

لا قوم أكرم من تميم

تسربل اللؤم في بطن أمه

قد ينبح الكلب النجوم

هذا الذي

عبد لعبد

كنت كذئب السوء

أي مجير بعد مروان

سقى أريحاء الغيث

عادي مجد مقدّم

قوارص تأتيني

عدوّ لمن عادوا

إذا المرء لم يحقن دماً

لا يبعد الله

عقيلة من بني شيبان

مدحة مشهورة

هم من تميم وتميم منها

ولو غير أيدي الأزد

إذا مضر الحمراء

من يأمن الحجاج؟

فتى الجود عيسى

لن يرجع البكاء الميت

ما جاهل كعالم

نور الناس في الظلم

أطعتك يا ابليس

أتاني وعيد من زياد

عاذوا بالسيوف

سهما لئيم

كيف البقاء لباهلي

كرام المأثرات

ثلاثة أنوف دامية

سهل المعروف

عرق لئيم

دم سالم

طارت الحمامة

وضر البلاد

مثل الحمار

لم يصبروا عند السيوف

أنى لنا مثلاهما

الموت أروح

هشام فتى الناس

هل تنبو الصوارم؟

دعوا غالباً

بابان

طيف سكينة

استحلوا كل فاحشة

حلفاؤك الأدنون

من تدعو النساء بعده؟

إلى الله تشكو الأرض عزنا

من كفؤ الشمس؟

ألم تذكروا أيامكم

حلفت برب الجاريات

لقد صبر الجراح

الله ذو نقم

بكت له كل عين

وداع بنبح الكلب

ليت أمير المؤمنين

لا أباك

ليث بخفان

لست من الصميم

على عدس رجوم

نعم تراث المرء

لم تخدم القوم أمه

الجواد ابن معمر

قصر عن العلى والمكارم

السجن سلاّني

كلاب اللؤم

أبا حاتم

تحمل الرزء دارم

قلب صارم وحسام

بني جارم

أخو المخاوف عائذ بالأكرم

وعيد أتاني

أعناق قيس وهامها

أبلغ أبا داود

وجه كاسف

لَئِنْ قَيْسُ عَيلانَ اشتكَتني

غير لئيم في الحرب

لولا الحلم

بأي الرقى تشفي

الشوق قائد

خير من وطىء الحصى

ما أحد يساميني

عديد الحصى والمأثرات العظائم

شآبيب الموت

لا يدين لك في الظلم

قتيل عداوة

إذا الأسد ماست

لما أتانا المشفقون

صاب وعلقم

أخذنا بالنجوم

رهج عالي الزهاء

دان بالقرابة

ظلّ عبد شمس وهاشم

قاتل النفاق

الأطيبان الأكثرَان

لو شئت

أطائي يسب بني تميم؟

فلأمدحنّ بني حنيفة

إلام تلفتين

لَوْ أنّ حَدرَاءَ تَجزِيني

لؤم بين اللحى والعمائم

ماذا ترجون؟

ليس بعدل

كنت غيث السماء

فديت من الأسواء

دار أبي ثور

درّاجة الحكم

رغماً ودغماً

بيت في دوحة الرؤساء

المؤمن الفكاك كل مقيد

نمتك قروم

حقنا دماء المسلمين

منا الذي أحيا الوئيد

ورثت فلم تضيع

كلاهما ذليل

لا حي بعدك يرجى

جادَ الدّيَارَ

أذل من السواني

لا بَارَكَ اللهُ في قَوْمٍ

الفرزدق والذئب

أمك هابل

أهل الأبطحين عشيرتي

سلوا خالدا

لا ينفك ينهق

فوارس يحمون النساء

تراك المرضعات أباً وأماً

أموالهم دون أعراضهم

إذا دعوا يا لذبيان

محمود الشمائل

أبى الحزن

اللؤم بأعناق طيء

ليس ابن دحمة

قبر فتى كريم

كذبتم وبيت الله

علمت سكينة

لحا الله

لولا فوارس تغلب

زادكم الله لؤماً

مثلك مقرف

أبى الحزن أن أسلى

المهالبة الكرام

لبيك يا خير البرية

سلم المكارم

قلت لعبدي اسعراها

ومرّ بنا المختار

لم أر مثلي مجيباً

بأي أبٍ يا ابن المراغة