بهاء الدين زهير

شعار

إلى عدلكم أنهي حديثي

جزى الله الحب خيراً

لك في الأرض دعاء

الجاهل المعنِّي

سلام في الصباح والمساء

لا تعتب الدهر

وافى كتابك

الذنب ذنبي

يا صاحبي فيما ينوب

تعال فحدثني

دع العاذل يتعب

قال لي العاذل

الثقيل

إلى كم مقامي

يا حبذا الموز

نغصتم عيشي

لله بستاني

لك الله من والٍ

أين أهلٌ ومرحبُ!

حبيب أنت أم عدوّ

أهلاً برسول الرضا

كلفت بشمسٍ

سمعت حديثاً

رسول الحبيب حبيب

لا عفو إلا أن تكون ذنوب

رحل الشباب

سلام على عهد الشبيبة والصبا

يحدثني زيد

يا حبذا غرّ أبياتها

مرحبا ثم مرحبا

أيها الزائرون

عبر ولم يسلّم

يا ذا الندى والمعالي

أنت والله الحبيب

بعيد عنك ما تشكو

خيال في هباء

عظام في جراب

وزائرة زارت وقد هجم الدجى

سقى الله قبره

أحمق بلا عقل ولا أدب

قالوا أتى لك زائراً

لا تلحَ في السمر

يا من لعين أرقت

راح رسولي

ورقيب عدمته

حسنات الدهر

فلانة

المقيم على العهد

ويح الوشاة

بعيشك خبرني عن اسم مدينة

أنا في الحب صاحب المعجزات

ستّي

وجاهل لازمني

هو حظي

التفاحة المرسلة

لا تطرح الخامل

خذ مرة روحي

عتب الحبيب

صديق خبيث

يا ربّ أشكو لكَ أمراً مُزعجاً

لاشك أن الحق أبيض أبلج

النسيم العليل

مبارك الغدوات

غمز الحواجب

العائد الثقيل

وجه لا يفلح

الضمير الشاهد

ليلة من الليالي الصالحة

بعد العسر يسر

العمياء المعشوقة

أسخى وأسمح من الحيا

بروحي من أشكو إليه وانثني

كتاب أتاني من حبيب

كيف تخفي روائح البطيخ

مهفهف كالغصن

خائن العهد

الحبيب التائه

مذهب غير حميد

مولى وعبده

سيد المكرمات

مولاي

ترى هل علمتم ما لقيت من البعد

بشارة الرسول

الغائبون الحاضرون

لا صبحت بالخير

وليلة ما مثلها قط

كل شيىء نكد

يا فاعل الفعلة التي اشتهرت

قربت دارنا

لا أحسّ الآلام

هل يجود الزمان؟

تعب لا حمد فيه

رسالة من آمد

مدّعي الفلسفة

ما فيكم محمود

شاكر البعاد

سمراء كالرمح

الحرّ ينجز ما وعد

دمت في أرغد عيشي

السيّء الفعل

لا قبلها في الحسن ولا بعدها

يا أعز الناس عندي

مت كمداً يا حاسدي

يا غادرين

إلى كم أداري

توقَّ الأذى

عفا الله عنكم أين ذاك التودّد؟

سيّدي قلبي عندك

طويل وبارد

إنني لك وحدك

لو عشت بعدي

أفنى ولا أشكو إلى أحد

الخير أنت بخير

الله أكبر يا محمد

شوقي اليك شديد

لعن الله صاعداً

لا ذا ولا ذا

أحاديث مزخرفة

روضة الحسن

أصبوة بعد المشيب

شعري في الأمير أمير

خلق كماء المزن

ليلة القدر

ملك برّ رحيم

أي جميل اشكر

متى يجمع الرحمن شملنا؟

بالله قل لي

مثل النار في البخور

هذا كتابي

جاء الرسول مبشري

شكراً للوشاة

يا زيد كيف نسيت عمرك

سيدي لبيك

لي حبيب لايسمى

أيها الغائب عني

لا دنيا ولا آخرة

سواك ببالي لا يخطر

علا حس النواعير

أحور أصبحت فيه حائراً

سكنت قلبي وفيه منك أسرار

لا رسول ولا خبر

يا ضيعة النصح

المنظر الوعر

منزلٌ ليس له نظير

فؤاد لا يرعوي

لم أغب عنك اختياراً

لأجلك سعيي

من غيرك

ما احتيالي في كتاب

سَقاكِ صَوبُ الحَيا يا دارُ يا دارُ

مُكَمّلَةٌ يَضِيقُ بها الإزارُ

مولايَ ما قَصُرَتْ شُهورُ زَماننا

قد صَحّ عنديَ ما جرَى

ليتَ شِعري لَيتَ شعري

أيها الناكث في عهده

شرفوني بزورةٍ

أذكرتني زمناً مضى

لعن الله من ذكرت

وا قلة أنصاري

الظلام المشرق

ضيف ومملوك وجار

غيري على السلوان قادر

رعى الله ليلة وصلٍ خلت

تنصل مما جرى واعتذر

جابر القلب الكسير

يا مَن كَلِفتُ به عِشقاً وَلم أرَهُ

يومنا يوم مطير

إني عشقتك

ثور غدا أعجوبة

يا هذه لا تغلطي

أيها الجاهل

أرني وجهك بُكره

يهنئك المملوك

ما لي على الغبن قدرة

كيف حال زهير؟

إني لك شاكر وعاذر

الرسائل المذكرة

لقد ساءني العتب

أتتني أياديك التي لا أعدها

لك الكرامة والعزازة

لقد عاجلنا الصيف

حتام في قتلي تبارز

طلع العذار عليه حارس

العذار الخضر

يا لابِسَ العِزّ

مؤنس قلبي

وصاحب أصبح لي لائماً

جليس لا يحس

لابد للناس من الناس

قل الثقات فلا تركن الى أحد

حسبتكم ناساً

يغيب إذا غبت عني السرور

رد السلام

وجاهل أصبح لي عاتباً

قالوا فلان قد غدا تائباً

سلوا الركب

دعوني وذاك الرشا

تعزز الناس فازداد بهجة

ويح الشقي

علي وعندي ما تريد من الرضا

يا كثير الصدود والإعراض

يا من يكلمنا حتى نكلمه

إلى كم حياتي بالفراق مريرة

أأحبابنا

كيف خلاصي من هوى

أنا للود حافظ

غرابٌ ولكن ليس يستر سوأةً

ما لي أراك أضعتني

سأعرض عمن راح عني معرضاً

تكلمني بالارمنية جارتي

قد أفنيت يا بين أدمعي

لقد راع قلبي ما جرى في مسامعي

أأحْبابَنا بالرّغْمِ مني فِراقُكُمْ

حَبيبي على الدّنيا إذا غِبتَ وَحشةٌ

لكَ في فَضْلِكَ المَحَلُّ الرّفيعُ

الأسود العاري

أما آن للبدر المنير طلوع؟

أمذكري عهد الصبا

مائدة منوعة

ضاقت علي الارض

المغرم بالسمر

وحياتكم!

كالماء هينة

لي إلف

يا غائباً

الحبيب المتكدر

مناقب شتى

لحاظ أمضى من المرهف

يا ليت عيني تعرف النوم بعدكم

حبيبي ما هذا الجفاء!

تعشقها مثل الغزال

الأهيف المعشوق

الدنيا جيفة

عزلوه لما خانهم

طريقتك المثلى

عين نظرت إليك ما أشرفها

دخلت مصراً غنياً

سر والله ناظري

تضيق عليَّ الأرض

لبيك يا خير الملوك

أتاني كتاب

أخذت عليه بالمحبة موثقاً

يحرك وجدي في الأراكة طائرٌ

لعل الله يجمعناقريباً

لو أن لي عيناً تنام

أفلست يا سيدي من الورِق

وركب كالنجوم على نجوم

بروحي من لا أستطيع فراقه

وجدت لي طريقاً

الشيخ الأسود

رفعت رايتي على العشاق

مرحباً بالزائر

أسفي على زمن التلاقي

تعيش أنت وتبقى

أحبابنا حاشاكم

السمر في لون اللمى

الصب الغريب

محمد والجود فيك سجيةٌ

تركت جميع الناس فيك محبة

أمست على رمق

نهاكَ عن الغوايةِ ما نهاكا

مالكي أنت

يا سيدي

ليتني نلت رضاكا

ما أقبح الغدر وما أجملك

ما أوقح عينك

ما تشتكي يا ناظري

خليت كلَّ النّاس ما خلاكم

سلاك عليكم

خلصني الله

لو كنت خادمك

أصبح عندي سمكة

يا حسن بعض الناس مهلا

ثقيل بغيض

الحبيب الأرمد

أبى الله إلا أن تسود وتفضلا

آيات مجد

لك مجلس

لعَلّكَ تُصْغي

رَقّتْ شَمائِلُهُ

بالله قل لي يارسول

ذاك الحديث كما تقول

الحبيب الأول

كل شيء منكَ مقبولُ

ليسلم ذاك الود

أحاديث اشواق

سأهواك في الحالين سخطك والرضا

أحن إلى عهد المحصب

ألف الوصل

مثلك من يرجى

يا لائمي

يا ثقيلاً

البارد الثقيل

الحبيب الغضبان

لا تسلني كيف حالي

الترب المقبل

يا من لعبت به شمول

إلى متى التمادي؟

العتاب الطويل

دعوا الوشاة وما قالوا وما نقلوا

حكم الله عدل

إن بعض الظن إثم

إلى كَمْ فُرْقَتي وكَمِ ارتحالي

قد تجاسَرْتُ وَفيكَ المُحْتَمَلْ

والله لولا خيفة التثقيل

تعلمت خط الرمل

أنت الحياة

بدأت ولم أسأل

زائر على عجل

دعوتك لما أن بدت لي حاجة

نزل المشيب

عرف الحبيب مكانه

محبتي توجب إدلالي

سيدرون من منا يملّ

لك يا صديق بغلة

سيدي يومك هذا

تضيق عليَّ الأرض خوف فراقكم

المنزل المضياف

الفرس الشاكية

ورد الكتاب

لنا منكم وعدٌ

يطيب لقلبي أن يطول غرامه

عشقت بدراً

هذا كتابُ محبٍّ

الوشاة الصادقون

سلامي على من لا يرد سلامي

لا تسلني

جاءنا الشيخ الإمام

أيها الحامل هما

رقّ في الجو النسيم

كلمني والمدام في فمه

يا سيدي ما أحلمك

حبذا نفحة ريح

يا من أفارقه على رغمي

سيف كخاطف البرق

سلام على من لا أسميه

كتاب يفوح نشره

إمام الحب

زار والناس نيام

سلمت من كل ألم

لا ناس سوى العشاق

خاف الرسول من الملامة

حق الجوار عظيم

أنافي الحقيقة أنتم

يا معرضاً متجنباً

الشكر حقٌ واجبٌ للمنعم

كالراقص في الظلمة

المتظاهرون بالزهد

برح الخفاء

على الطائر الميمون

إكثار اللعن

المال الحرام

أرْسَلَتْ لي تُفّاحَةً

ألف نعمة

لي أذن عن الفحشاء صماء

رئيس ذي خسة

وحقكم ما غير البعد عهدكم

خذ فارغاً وهامة مَلآنا

أشكو إليك لأننا اخوان

لكم اينما كنتم مكان وإمكان

خليلي

يا أيها القمر

أخلص لربك

بت والبدر نديمي

لي صاحب غبت عنه

رسول الحبيب

قضيب من لجين

كلانا مسيء

للدهر عندي حسنه

كفى ما كان من هجر

صديق أينما كنت

يوم سعيد

أثقل من الثقيل

أيها المعرض عن أحبابه

بائع دينه بدنياه

وذي خِسّةٍ وَافَيتُهُ عندَ حاجَةٍ

دَعِ القوْمَ

أمري لعجيب

لا تلمني أو فلمني

بِلادٌ متى ما جِئْتَها جِئْتَ جَنّةً

أنت الحبيب وما لي عنك سلوان

عليك سلام الله ياقبر عثمان

رايتك لا تدوم على ودادٍ

إلى كم ذا الدلال

هواناً بالهوى

كم ذا التجنب والتجني

كان البياض يروقني

خليلي إني لا أرى سواكما

لكم الروح والبدن

غيري يخون حبيبه

أثقل من الرمال

عساك تصفح

أتدفع عن فلان وهو شيخ

سقى الله أرضاً لست أنسى عهودها

ماالعقل إلاّ زينة

يا من تجنن عامداً

لئن صدقتني في الحديث ظنوني

يا سيداً بوداده

حتى متى وإلى متى

هات يا صاح غنني

هل بعدك يا عمري عمرٌ ثان؟

خانني من لم أخنه

لم انظر لنفسك

أنا ذا زهيرك

اسمع مقالة حقٍّ

ما الذي تطلب مني

ما مثل شوقي شوق

ما قلت أنت ولا سمعت

للهِ غانِيَةٌ يَوْماً خَلَوْتُ بهَا

رأي سخيف

الصديق الممخرق

مضى الشباب

سلامي على من لا أسميه

أفدي حبيباً

في النفس بقايا

دولة النحس

أتى العيد

كتبت إليك أشرح في كتابي

سروري كان أن ألقاك يوماً

لست أنساه

إليك عني

محيي المهج ومتلفها

نحن كضربتين في معركة

خالفتني وفعلتها

كيف يخفى

كتاب الحبيب

كيف يرضى لي حبيب

أيها الخائف من أمر

يعز علي فقدك يا علي

جرعت كاسات المنايا

أنا في البستان وحدي

رحل الواشون

قالوا كبرت عن الصبا

الشوق نار حامية

أعد الرسالة ثانية

ملك الغرام عناني

العشق المتجدد

ما للعذول وما لي

دع انتظارك قوماً

أي شيء أنت في الدنيا

يا قبحها مقبلة

ملكتموني رخيصاً

لا تزد في الهوى علي

لو تراني وحبيبي

يا أعز الناس

هذه أول حاجاتي إليك

أفعال غير مرضية

الصاحب الغائب

أيها الغائب

أيا باكِياً لزَمانِ الصِّبَا

جاءني يحمل كأساً