الشاب الظريف

شعار

ذو همة

اليد البيضاء

لاخلت من سناكم الاحياء

ان الجنون يكون في السوداء

عجل الزمان علي

أصبحت سودائي

مازال في سودائي

الطلعة الغراء

وجه كالهلال

لهفي على شادن

وافر الربيع

تدبيج حسنك أصل بليتي

ذبح الوداد

قضاة الحسن

يا حبذاداره

القمر الذي لا يحجب

للعين عندك راحات

لك حسن وللأنام قلوب

قل لي ما السبب

شمس كل فضيلة

مغرم القلب

هجرت فتى الأنام محبَّةً

الصبر أولى

لي من هواك

هذا الذي أحبه

واطلب من الحسن شكرانا

أحب علياً

أمط اللثام

يهوى بروق الحمى

ومن عجيب

معتل النسيم

قده يحكي القضيب

غرامي فيكم

حياك الجمال

أوطار الصبا

قد كنتم أنسي

دليل الهجر

الحاجب

لحاظ الظُّبا

ياخير ساعٍ

تحش الطرف

عَدِّ الملامَ

يافاضح البدر حسناً

قف بالركائب

في سبيل الحب

فدتك روحي

سلطان حسن

جاءت في رمضان

حمالة الورد

تصغير تحبيب

اسم حبيبي

بعينيك الفاترات

أبدى النوى غدراً

سلام مشوق

تسلطن في الملاح

مغني الحي

أحلى من الشهد

يخاف عيون واشيه

بذكرك تنقضي أوقاتي

واعجباً

العذب الفرات

عودي إلى حسن التأتي

حكم القطع

إني وفيٌّ

أخشيت طول حديثها

فلا تسل كيف بيات

لام العذول

يا ساكن مهجتي

تبارك الله

كالبدر تحت الغسق

يا ساكني جلق

كساه ثوب الجمال

كان يمشي

الخمسة الاشباح

تحير في الرياض

صاحي الجوانح

شمس النهار

ناوليني الكأس

أخجلت ثنايا الأقاح

كتب الجمال بخده نسخاً

أسرفت تيها

الحبة والصُّدغ فخ

كيف خلاصي

ألين فيقسوا

وما فيه من حسن

ما عليه حرج

ما عذلك

خجل الورد

له المحبة والوداد

ولوردو العادوا

تداركه قبل البين

أكذب من طيف الخيال

ياللهوى

الحسن النفيس

القنا الأملدا

فضحت جيد الغزال

أوصافه الحسنى

إلى الله أشكو

سيوف مواض

لكنه زرورد

أهدي لنا بنفسجاً

رأي المسيحيون

هل من آخد بيدي

منعم البال

حنانيك

ملك نداه

ما للحشيشة

نار الوجد

وأطول شوقي

الهجر القاتل

أشد الهوى العذري

فاعجبوا بالله

ربَّ قاض

وسرى اليمانون

أأحبابنا

رضيت بأن تجور

جيش الملاحة

زهرة الآداب

قولوا لزجاجكم

عابوا من المحبوب

منير وجدي

ومؤذن

قالوا غدا يندم

يا باعثاً

دمعي وقلبي

ما الفخر العراقي

قال الحبيب

أوائل حب

كف عن العاشقين

بساط يملأ الأبصار

يا من بصدوده

كفانا الله شرك

يا رشيق القامة

يا قاتلي

وناطح بقرون لا قرون

رأى الحسن

مربع الأنواء والأنوار

أهلاً بوجهك

عذب القلب بالاشجان والفكر

تمايل الغصن النضير

أسير لحاظ

وجدي سميري

خازن النار

شغلوه بالقدور

فانشق ثوب الدجى

أنعم إليّ

أنيسة المجالس

جالب السرور

علق الفؤاد بظبية

غنيّ حسن

نفر المحب عن الكرى بنفاره

خذوا خبراً

سكر المحب

يا من بفؤادي نار وجدي

فارحم واعطف علي

سلوي لا يجوز

أهوى قمرا

بين بان الحمى

لما عتبت فلانا

قضى القسيس

صفا باطني

ينوِّر الطرفُ

ولم أزل أجود بنفسي

أسكرني

بدر يفوق البدر منظره

من خد أهيف

يا ريح وادي القدس

هذه مهجتي والحشا

لمَّا انثنى وانتشا

من البدور كانت

عادة الحشيش

معنى يدهش العقول

سيج الورد

ياخاتم الرسل

في الراح سرٌّ

ودي لكم سادتي

سَكَنَ الزيادة

أحبابي

أحبابنا أين العهد

روحي الفداء لأحبابي

مذ غبت

خوف النوى

دلال مفرط

يدني الهوى وهو شاحط

قمر له الثريا قرط

لما جلا الحسن حلا

أطعت العشق

سر الهوى

ركائب سهدي

يا وافر الهجر الطويل

يكفيك من ألم الجوى

أضمرتموا هجراً

عين الرقيب

هل ضيع عهدي

فخدها مُداماً

طرف تعرض لهجوع

خافت من الرقباء

أفدي عرباً بوادي الجزع

كأنك الحد

نحن سلونا عنك

إلى متى أنت بغّا

غنيت بالمحبوب

كفى شرفاً

شكوت ذاك الجمال

قبل المحبوب

رقوا لمتيم

يا رب قد علقته

لاعذر للصبِّ

أرى نار وجدي

عاهدتني أن لا تخون

شرط المحبة

تبسم زهر اللوز

جاءتك لؤلؤة

وفاء وخلاف

ورب أحوى

فالعاشقون رفاق

ماعهدنا

أوحشتموا نظري

نلت أمانيك

انظر إلى الأفق

جارحة له

فبكى اليراع ورقت الأوراق

قدك الممشوق

يا حسنه

مليح يحدو له الحسن

وكيف يسلوه مغرمٌ

ولما التقينا للوداع

ولو أني من الشوق قادر

والعاشق فيك بلة تخنقه

وتارة تبدون هجراً

عسى الخيال بطرقة

ما اجتمعا لإثم

بتثني قوامك

جدد عهود تواصل

لما رأت عشاقها

يا غصن نقا

ياذا القمر المنير

لما حكم الزمان

لا تلطم الخد

قد مال سمعي

نزح الحيا من عينه

لا تغترر بالزور

يا مالك رق الصب

وجهك أجمل من البدر

حللت بأحشاء

لي شغل بالحب

دمي للهوى

ما بال خدِّك

أرح يمينك

متى يشفى الغليل

للحبيب تدلّل

شماتة العذال

بِمُهْجَتي سُلطانَ

كم علي عليك عذل

لوأردت الوصال

شاهد الجمال

يهوى الخلاف

النواظر والنوابل

مغرى الفؤاد

واعجبا من عاذل

جديدة السحر

فدتك نفوس

يا غنيا بالحسن

أيها العاتبُ

فقيه كالبدر

أأطلب الود لغيرك

قد كان ما علم

سرى لأرض الكرى

بان الخيال

مذ رأته الشمس

من سحر طرفك

يا جائرين

من أباحك قتلي

خدود مثل الرياض

الفزع من الخيال

إلي وجهك الهلالي

قلت للائم

أراك تسم الخلَّ

أيام الوصال

طالت إليك رسائلي

لو رمت إبقاء الوداد

هون عليك

في غزلي

أسير الحاظٍ

سلام الله

خذوا قَودِي

أسرفت في اللوم

العاذل في هواك

ما كان قبلك من كريم يرتجي

الدمع هام

إذا بعدوا

ماذاب سقاماً

قصدي

أحلى الهوى

حديث غرامي

عفا الله عن قوم

أيعدل في رَعيته الغرام

فيا شعره

أعد نظراً

تهددني بالهجران

حتى يرسم

من للخلاف

لو أن قلبك يرقُّ

أفدي حبيباً

قمر يطرز الغمام

ليت شعري

وافى وواصل

ولي واحد

لا تطلبن

أحلى مدام

صبوت إلى الصبابة

كن كيف شئت

مظنة التهم

ليس الكريم على القنا بمحرم

لم أزل في كف ساق

دائر بين الندامى

يا حبذا طيفك

دام الوزير

متعرض للعاشقين

لو رق فؤاده

دفع البلا عنكم

يا بدر دجىً

ارحم دنفاً

وذي ثنايا

حتام حظي

لحن الحديث

ومقرىء طيب الألحان

يا مليك الحسن

يا طائراً

هجاهم الله

القربان

مالك أحل قتلي

يا ساكني نعمان

قلبي المعنى

دليل الدوران

عذاره الفتان

مولى كريم

لو تعدّى عنادي

كئيب عاني

لأسعى إلى المجد

ما تفعل المواشط

بان النَّقا

أعز الله أنصار العيون

بدورٌ في غصون

كان بعينين

وكيف يطلب صلحاً

وأهيف فاق الورد

حي غزالاً

مثل الغزال

قاسيت بك الغرام

آخر الهوى أوله

الصَّبُّ بِحُبِّهِ

يا من له أمر الغرام

من حلل دم المحب

لب المعاني

يا ذا النفور

اسم بلا جسم

يا ممرض صبّه

طالب المعالي

ذا صبُّك

ما بين هجرك والنوى

وقع المساطيل

لنا سكرة

جرحْتَ فؤاد المستهام

ولو

جلا ثغراً

ياقلب صبراً

وخمرُّي الخدود

هي الدار

لا يرعوي لفضيلة

الشمس في قبضة كفيه

كوى القلب

حروب الزهر

أشكو إليه

قمر

تهيم ببدر

يا جيرة الشَّعب

يا مدَّع الغرام

بعثت إليك

يا من هجر المحبَّ

قلق يحن قلبه

غنينا به عن كل لهو

القضيب الأميد

رعى الله بدراً

شكوت إلى الحبيبة

أنفقت كنز مدائحي

لعبت بالشطرنج

يا ثغره المحمي

ظبي الهوى

مسك وخمر

يا من لجماله سجد البدرُ

حكى وجهه النقدين

سبائك فضة

يوم تكاثف غيمه

هل لهجرك آخر

أهيف كالبدر

أقلب قلبي شوقا

إليكم خمركم

أمسى الفؤاد

قمر أضاء الكون

مليح حكاه البدر

فديت مؤذنا

قلبُ الساقي

نبيٌّ مؤيد

مقلوب قانع

أيها الصدر

آذا انتقد الدينار

كأن عيونها لما استدارت

هذا العقيق

ما إن رأى روحي

بدر الدجى

بأبي شادنٌ

أسر القلوب

طرفك يحل الدماء

يا أقتل الناس ألحاظاً

بلاغيبة للبدر

يحمر شقيقها خجلاً

هتك المحب

ومهفهف كالغصن

تعدّ عن الغرام

كالغصن في هيف

كنا حروفاً

بأبي أهيف

خاتم في خاتم

لاأجازي الحبيب يظلمه

السيف والقلم

انتصار الجفون

إن شكونا له

ما الآل مثل الماء

بدويٌّ

هجرك والنوى

لو كنت ولهاً مغرماً

شادن أحور