إبراهيم الكاتب
المؤلف:إبراهيم عبد القادر المازني
2016-08-01:تاريخ النشر
1160000400664:ISBN
Arabic:اللغة
:خلاصة
يعاني إبراهيم الكاتب بطل هذه الرواية من التشتت الوجداني بعد وفاة زوجته، حيث خاض العديد من قصص الحب، التي لم يُقَدَّر له التوفيق في أي منها. فهو تارة يهرب من ماري ممرضته التي وقع في غرامها، وتارة أخرى يأنس إلى شوشو ابنة خا...
Introduction
يعاني إبراهيم الكاتب بطل هذه الرواية من التشتت الوجداني بعد وفاة زوجته، حيث خاض العديد من قصص الحب، التي لم يُقَدَّر له التوفيق في أي منها. فهو تارة يهرب من ماري ممرضته التي وقع في غرامها، وتارة أخرى يأنس إلى شوشو ابنة خالته ويستلطفها، إلا أنه يجد من ينافسه في حبه لها، ويجد من ينافسها في حبها له! فآثر الهروب من ساحة هذا الصراع العاطفي إلى الأقصر، وهناك التقى بليلى بين أعمدة الكرنك، تلك السيدة عذبة اللسان حلوة الحديث. ولكنه في نهاية المطاف ارتضى بسميرة التي اختارتها له أمه، والتي لم تكن لتخطر له على بال. لا يروي لنا المازني في هذا العمل المتميز مجرد رواية تحكي تجربة وجدانية شعورية ذاتية يعيشها البطل، وإنما يغزل هذه التجربة بالتقاليد الاجتماعية والنفسية السائدة في المجتمع المصري — خصوصًا الريفي — في ذلك الوقت. ويُقَدِّم ذلك في أسلوب شيِّق وسلس بعيد عن التكلُّف .
Book catalogue
١ - «وكان مساء …»
1
٢ - «وكان صباح.. يومًا واحدًا»
2
٣ - «كل لتكون فيك قوة إذ تسير في الطريق..»
3
٤ - «إلى أن يفيح النهار وتنهزم الظلال اذهب إلى جبل المر وإلى تل اللبان»
4
٥ - «قلت أكون حكيمًا أما هي فبعيدة» عني رجع بنا الحديث إلى الريف …
5
٦ - «ارجعي، ارجعي، يا شولميت! ارجعي، ارجعي، فننظر إليك»
6
٧ - «أيتها الجالسة في الجنات. الأصحاب يسمعون صوتك فأسمعيني» …
7
٨ - «يغمز بعينيه، يقول برجليه، يشير بأصابعه، في قلبه أكاذيب»
8
٩ - «من صعد إلى السموات ونزل؟ من جمع الريح في حفنتيه؟ من صر المياه فى ثوب؟»
9
١٠ - «العين لا تشبع من النظر والأذن لا تمتلئ من السمع»
10
١١ - «حبيبي مدّ يده من الكوة، فأتْت عليه أحشائي»
11
١٢ - «في الليل على فراشي طلبت من تحبه نفسي. طلبته فما وجدته»
12
١٣ - «عهدًا قطعت لعيني فكيف أتطلع إلى عذراء؟»
13
١٤ - «حبيبي نزل إلى جنته، إلى خمائل الطيب ليرعى بين الجنات ويجمع السوسن»
14
【Log in now】