عندما دخلت مصر في دين الله فجر التوحيد والنبوات في مصر قبل الإسلام مصر تحت القهر الديني والحضاري الفتح التحريري لمصر بالإسلام فتح الإسكندرية الإحياء الإسلامي لمصر.. والإحياء المصري للإسلام الفصل الأول طوفان الشبهات والافتراءات الفصل الثاني العالم قبل الإسلام الفصل الثالث مصر في عالم ما قبل الإسلام الفصل الرابع دينُ الفتوحات التحريرية الفصل الخامس التراتيب الإدارية والحريات الدينية في مصر الإسلامية الفصل السادس إسقاط الكسروية الفارسية المصادر والمراجع
أ. د. محمد عمارة
ويركز كتابنا هذا على محاولات المستشرقين تفسير نشأة التصوف الإسلامي، لقد سار كثيرٌ منهم في أزقة ضيقة متعرجة، وهم يناقشون نشأة التصوف الإسلامي وانتهى بعضهم إلى نتائج لا تستند إلى حيثيات الواقع والبراهين المستمدة منه، وغلا بعضهم في شططه وافتراضاته، فاقترحوا لنشأة التصوف الإسلامي مصادر وأسبابًا غير إسلامية، واستغرقتهم نظرية (التأثير الأجنبي) غير الإسلامي على المسلمين في هذا الصدد، واجتهدوا في محاولتهم نزع الأصالة عن التصوف الإسلامي.
د. محمد عبدالله الشرقاوي
والكاتب باحث أكاديمي واعد، متعدد المشارب والخلفيات، يقف على تخصص شرعي متميز في الفقه وأصوله، ويمدّ نظره في القانون، والتاريخ، والسياسة والفكر... ما يجعل تناوله لمثل هذا الكتاب جديرًا بالتميز والإثراء.
الأستاذ/ هاني محمود
الفتوحات الإسلامية هي عدة حروب خاضها المسلمون بعد وفاة الرسول محمد ضد بيزنطة والفرس والقوط في السنوات ما بين (632–732) في العهدين الراشدي والأموي، كان من نتائج الغزوات سقوط مملكة الفرس وفقدان البيزنطيين لإقاليمهم في الشام وشمال أفريقيا ومصر نشر الإسلام ونشر اللغة العربية معه ومن ثم ظهور الحضارة العربية الإسلامية. هذا الكتابُ تجربةٌ جديدة؛ لنُهوضها على مبدأٍ جديد يرعَى الاستلهامَ، والقراءةَ المعاصرة لعددٍ من الفتوحاتِ التي وقعتْ في رمضان؛ وفاءً لمطالبِ الجيل المعاصر الذي أنا مِنْه، والذي تعرَّض لأكبر عمليةِ تدويخٍ استهدفت مسخَهُ، ومسخَ هويته، واستهدفتْ- إن لم تستطع هذه- تشويهَهُ، واستلابَ مقوماتِ شخصيَّته الإسلامية، وتُفقدُه الاتّزان. تجربةٌ جديدة وليدةُ شعورٍ اقْتحم عليّ روحي، وملأ نفسي بضرورة فحْص ما كان ممّا أنجزَه الآباءُ المجاهدون في تاريخ هذه الأمة، وما بذلوه، وقدَّموه من تضحياتٍ وبطولات. • تجربةٌ جديدة جاءت وليدةَ عقلٍ وقلب ينتميان إلى هذه الأمة، ويحْرصان على هُويتها، ويتعاطفان مع تُراثها، ومُنجزِ أجدادها في غيْر تخلٍّ أو إهمال لمطالبِ جيله الذي ينتمي إليه في هذه المرحلة المأزُومة المَقهورة، المُتردّية من تاريخ حضارتنا. هنا.. ستجدُ عددًا من الدروس التي يَلزَمُ تعلمُها واستصحابُها، واستحضارُها، ونحنُ نسير في طريق استعادةِ الذات.
أ.د. خالد فهمي
كلمة الناشر لماذا نتعلم؟ مراتب الدين أنواع الأحكام قواعد العقائد صفات الله سبحانه (١) النبوات السّمعيّات الفقه التزكية معاصي القلب طاعات القلب معاصي الجوارح خاتمة شيخ العمود
أنس السلطان
إن الروح السارية في الحضارة الغربية- على امتداد تاريخها منذ جاهليتها اليونانية وحتى الآن- هي روح القوة والصراع؛ ولذلك كان تاريخ هذه الحضارة مع الحضارات الأخرى وخاصة الحضارة الشرقية؛ مليئًا بموجات الغزو والهيمنة والاحتواء. - عشرة قرون هي عمر الغزوة الإغريقية الرومانية البيزنطية، التي بدأها «الإسكندر الأكبر» (٣٥٦ – ٣٢٣ ق.م) ـ في القرن الرابع قبل الميلاد. والتي امتدت حتى «هرقل» (٦١٠ – ٦٤١م) ـ في القرن السابع للميلاد.
أ. د. محمد عمارة
الشرح المختصر لنخبة الفكر
يحاول العقاد في هذا الكتاب الإجابة على سؤالين غاية في الأهمية؛ هل يتفق الفكر والدين؟ وهل يستطيع الإنسان العصري أن يقيم عقيدته الإسلامية على أساس من التفكير؟ يجيب العقاد بنعم؛ فيذكر آيات القرآن الداعية للتفكُّر، التي عظَّمت شأن العقل (وسيلة التفكر)؛ ويُنوِّه إلى أن القرآن الكريم لا يذكر العقل إلا بالتعظيم، ويدعو للرجوع إليه، بل يصل إلى نتيجة مفادها: أن التفكير وإعمال العقل فريضة إسلامية، وكيف لا وهو دين يخلو من الكهانة والوساطة بين العبد وربه؟! حيث يتجه الخطاب القرآني إلى الإنسان الحر العاقل ليحثه على أن يتفكر في آيات الله بالكون ونفسه؛ ليدرك حقيقة وجوده.
عباس محمود العقاد
بلغت مدَّة الحكم الإسلامي ﻟ «الهند» أكثر من عشرة قرون، أسَّس المسلمون خلالها واحدة من أرقى الحضارات الإنسانيَّة في شبه القارة الهنديَّة. ساهموا في لغاتها، فأضافوا لها اللغة «الأُردية» برسم حروفها العربية، تلك اللغة التي صارت لغة الأدباء والشعراء، وساعدت على الحَراك والتواصل بين أقطار البلاد، وبين الثقافة الهنديَّة وثقافات الشرق. ساهموا في حضارة بلادهم؛ شعرًا وأدبًا، فنًا ومعمارًا وتقدُّمًا في صنوف العلوم النظريَّة والتطبيقيَّة، في حِقبة تاريخية عمَّها الرخاء والازدهار. ترك مسلمو «الهند» موروثًا قيِّمًا للحضارة الهنديَّة والحضارة الإسلامية ككلٍّ. يأخذنا «عبد الحي الحُسني» في رحلة تاريخيَّة لاستكشافه؛ يُعرِّفنا بأعلامه، وإسهاماتهم الجليلة في مختلف المجالات.
عبد الحي الحُسني
استطاع «العقاد» عرض الإسلام بخطابه العالمي الشامل للأمم جميعًا فلا يفرق بين جنس أو لون أو لغة، وأنه دين متفرد بين جميع الأديان، فاكتسب عراقة الحضارة التي جمعت كل الأمم تحت لواء واحد بعد أن فرَّقتهم الشعائر والقبائل والملل. في هذا الإطار يعرض الكاتب عبر مجموعة من المقالات لدور وإسهامات الإسلام في الحضارة الإنسانية؛ بتقديمه براهين الإيمان وانتشاره في أوساط العالم أجمع، ودوره في تحقيق التوازن بين العلم والإيمان، وانهيار وإفلاس القِيَم المادية والشيوعيَّة والإلحاد أمامه، مؤكِّدًا على أن التاريخ الإنساني إنما هو طريق الإنسانية جمعاء إلى الله، وأنه لا طريق سواه ولا سبيل غيره.
عباس محمود العقاد
Copyright©2020 China Intercontinental Press. All rights reserved
京ICP备13021801号