الإشراف في منازل الأشراف ابن لأبي الدنيا

شعار

قال حض رسول الله على الصدقة فقال علبة بن زيد رجل

قال رجل من المسلمين اللهم انه ليس عندي صدقة

كان أبو بكر رضي الله عنه تزوج امرأة من بني كلاب

لأصحابه ما تقولون في الرجل لا يحضره أحيانا ذهنه

قال ان أبا أيوب أخذ من لحية رسول الله شيئا أو من

مروان لعبد الله بن عمر رحمه الله هلم نبايعك فانك

كان يصلي فسرق فرسه فقال له غلامه سرق وأنت تنظر

عزلنا سبعة أرؤس وغطينا رأس بن نمير ورأس عبد الله

قال أبو عتاب ما رأيت رجلا أحسن وجها أحسن من

حفرنا نهر الحيرة فاستخرجت أخشبة سوداء مما أمر به

مات لبيد بن ربيعة سنة دخل معاوية الكوفة في صلح

قال أبو عبيدة معمر بن المثنى لم يقل لبيد في

قال خاقان بن الأهتم في حلقة البتي اذا تصحت الرجل

أنه كان يتمثل هذين البيتين فمالك يوم الحشر شيء

كتب الي ملك الزنج وكان في آخر كتابه ... لا أسال

دخل أناس من الأنصار فيهم النعمان بن بشير على

وكان ثقة عن صعيد بن جبير قال اختصم ولد آدم فقال

رجل من أهل الكوفة من عباد الناس من الأنصار قال

كنا مع مسلمة بن عبد الملك في غزوة القسطنطينية

أنشدت محمد بن عمران قاضي المدينة وكان من أعقل من

جعل عثمان يثني على المقداد بعد موته فقال الزبير

رأيت رجلا أحمر من حمدان يسأل سعيد بن المسيب فلما

قال رسول الله اذا أراد الله بعبد خيرا فقهه في

قال رسول الله ما من صباح ولا مساء الا ومناديان

كانت يمين رسول الله ص لا واستغفر الله.

لها قطبة بنت يزيد ابن عمرو بن جريدة.

القضاة آربعة عمر وعلي وابن مسعود وأبو موسى

فقدم المغيرة الشام فطلب الدخول على على معاوية

لقد وضعت رجلي في غرز طويل غيه على أمة محمد يعني

رأيت زيادا واقفا على قبر المغيرة ابن شعبة وهو

قرأت على خيام هارون أمير المؤمنين بعد منصرفه من

كتب مالك بن أسماء بن خارجة الى الهيثم بن الأسود

تزوج سليم بن شعيب الهجيمي امرأة من قريش يقال لها

دخل رؤبة بن العجاج على سليمان بن عبد الملك وقد

بعث المختار بن أبي عبيد الى الهيثم بن الأسود

قال المختار لما أحيط به متمثلا لو رآني أبو حسان

قال المختار لما أحيط به ذهبت الدنيا والآخرة.

لما مات مخلد ابن يزيد بن المهلب وقف عمر بن عبد

فقال أمخلد هجت حزني واكتئابي وقل عليك يوم هلكت

ليزيد ابنه كيف تراك فاعلا ان وليت فال يمتع الله

شهداء القالدسية من النخع ألفان وخمسمائة مقاتل.

أن داود النبي ص كان يقول لا تفشين الى امرأة سرا

أن لقمان قال لابنه اعتزل الشر يعتزلك الشر فان

رحمك الله يا أباعبد الله يا زين الفقهاء يا سيد

وكان متعبدا قال قال أبو زياد الفقيمي لقد مات

كان أبو بك رحمه الله عليه يخرج رأسه ولحيته

رأى أبوبكر عليا فقال من سره أن ينظر الىأعظم

دخل حسان بن ثابت على عائشة فأنشدها حصان رزان ما

عن عائشة أنها طافت بالبيت فقرنت بين ثلاثة أسابيع

سمعت ابن عباس سئل عن عربية القرآن فينشد الشعر.

قدمت مكة في الجاهلية أريد 134 شراء بز وعطر لأهلي

تعرضت امرأة العزيز ليوسف حين مر بها في الطريع

سألت عبد الله بن أبي نجيح عن قول رسول الله ان

سمعته يعني الحجاج بن ينوسف وذكر هذه الآية اتقوا

أبيت سعيد بن جبير بمكة فقلت ان هذا الرجل قادم

أتينا سعيد بن جبير حين جيء به في دار أبي سفيان

اختصمت أنا وعمرو بن قيس الملائي في الحجاج فقلت

سمع الحجاج تكبيرا في السوق وهو في صلاة الطهر

قال الحجاج للحكم بن المنذر بن الجارود ما تلبس في

كان شمر بن ذي الجوشن الضبابي يصلي معنا الفجر ثم

قال رسول الله اياكم ومشارة الناس فانها تدفن

ان لم يكن لنا خير فيما نكره لم يكن لنا خير فيما

ينزل البلاء فيستخرج به الدعاء 73 حدثني سليمان بن

قال سمع عدي بن فس رجلين من الحي يذكرانه بمكروه

رأيت عدي بن فرس لم يعظم لسانه في فيه فيسمح ولم

أن رسول الله قال ما من عبد يظلم مظلمة فيغضي عنها

كان يقال اذا أراد الله أن يتحف عبدا قيض له من

سمعت الحسن يقول أيها المتصدق على المسكين ترحمة

لا ينبغي للقاضي الا أن يكون عالما فهما صارما.

قدمت على عمر بن عبد العزيز فسألني من على قضاياكم

صحبنا القاسم بن عبد الرحمن فغلبنا بثلاث بطول

قال عمر بن عبد العزيز لا ينبغي للاضي أن يكون

ثلاث اذا كن في القاضي فليس بقاض اذا كره اللوائم

ثلاث اذا لم يكن في القاضي فليس بقاض يشاور وان

كنت عند الشعبي فقضى بين اثنين فبصرته بعدفر جع

سئل ابن شبرمة عن مسأله فأفتى فنها فلم يصب فقال

دخلت على عائشة فتذاكرنا أمر القاضي فقالت سمعت

رأيت محد بن سيرين توضأ ثم أبى المسجد ليصلي فقال

سمعت محمدا يقول الشعر علم قوم لم يكن لهم علم

كان يعني عبد الله بن ازبير ينشد عند كل شيىء شيئا

أنه كان يقول لقد أصبحت عرس الفرزدق ناشزاولو

كان الأحوص والأبيرد من آل عتاب بن هرمي بن ردف

قال رجل لوهب بن منبه ان فلانا شتمك قال أما وجد

قال وهب بن منبه احتمال بعض الذل خيير من انتصار

مر رجل بقوم فشتمه سفيههم فقال يا أم عمرو ألا

رحم مالله أبا الحصين والله ان كان ما علمته برا

قالت المحياة بنت طلق الجشمية من بني تيم الله بن

أوصت أعرابية من بني جشم بنتا لها ليلة هدائها

أن أعرابية من صباح من عبد القيس أوصت ابنتها عند

قال رجل من قريش بر الاخوان حصن من مذمتهم.

بعض القرشيين أقل الناس عقلا من فرط في اكتساب

ولدت عام جلولاء.

قال قتادة كان يوم جلولاء في تسع عشرة في سبع سنين

كتب عمر بن الخطاب رحمة الله عليه الى أبي عبيدة

قال رسول الله ص مامن امام يعفو عند الغضب اللا

قال لنا الشعبي أي القيامة قال فكذاك كل ما قرب من

ل أربع لآ يشبعن من أربع العينان من النظر والأرض

أن النبي ص أتي بتمر فجعل يأكل منه ويبقي منه

أدركنا أقواما فجالسناهم فنفعنا الله بمجالستهم في

بقينا في قوم يكره أحدهم أن يغتاب ويعجبه أن يغتاب

انه ليبلغني أن الرجل يولد له الولد فيفرح به

شهد صفين غير واحد أبناء خمسين ومائة منهم عمرو بن

تزوج نصيح بن منصور ابن سحيم بن نضلة بن خالد بن

جاء أعرابي الى ابن أبي ذئب فاستفتاه فأفتاه بطلاق

كان محمد بن اسحاق قد ضاق واشتدت حاله قال فكتب

وتلفت في الديا خلاءومضى للسبيل كل حبيب وخلت

ان من السنة اذا قعت أن تخلع نعليك فتضعهما الى

مثل الرجل قاعدا في نعليه كمثل لحمار عليه اكافه.

قال رسول الله لا تردوا اغلطيب فانه يب الريح خفيف

أن الحجاج أصيب بابن له فاشتد حزنه عليه فدخل فعير

نعي المحمدان أخوه وابنه وكان في عقب علة فلم

كنت أذهب أنا وعبد الرحمن بن الأسود نتبع حسن

حبت صعيد بن جبير الى مكة فكان بساما ضحاكا كأحسن

كان سعيد يبكي بالليل حتى عمش وفسدت عيناه.

قال لي أبو عمرو بن العلاء لقيت ابن جريج فقال

شاع هذا المشبي عارضياطالما جهده مسيئا اليا

قالت لي حفصة ابتغ الولد فان الرجل اذا مات ولا

رحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون قال هي

عن الحسن وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر قال الحق

ليونس ابن حبيب النحوي أن الحسن كان يقرأ أمرنا

أنه كان رقيقا وكان يسمع النوح ويبكي.

لاقى الحاث بن كلدة أطباء فارس فقالوا له أي شيء

وضعوا جبالا على جبال والناي حولهم نواس.

قالت نادبة الابنها وا ابناه أنت في أول يوم من

ألا ليت شعري مغداه غالها بي الموت ما يلقي من

المرء يجمع والمزمان يفرق ويظل يرتق والخطوب تخرق

ومن يكن همه الدنيا ليجمعهافسوف يوما على رغم

خرج علينا الفضل بن سهل يوما فأخذ بعضادتي البات

سألت أمير المؤمنين المهدي أبا عبيد ينظر رجلا من

لما استعملت على اليمن قال لي أبي أوليت اليمن قلت

جاء كتاب من معاوية إلى مروان وهو على المدينة إن

إن عكرمة وسعيد بن جبير اختلفا في رجل من

قال أبو الدرداء أدركت الناس ورقا لا شوك فيه

رجل بينما أنا أطوف بالبيت إذ أعرابي يدعو فسمعته

لما استقصى أباه الحسن فبكى إياس فقال له الحسن ما

أن عمر قال لرجل ممن أنت قال أنا قاضي بدمشق قال

وقد أدرك أصحاب رسول الله قال مازلت أسمع حديث عمر

سأل عمر ابنته حفصة كم تصبر المرأة عن الرجل فقالت

قيل للشعبي إنا لنستحي من كثرة ما نسأل فتقول لا

قال جاء رجل إلى الشعبي فشتمه في ملأ من الناس من

أرسل الأشعث بن قيس إلى عدي بن حاتم ليستعير قدور

أرسل معاوية بن خديج السكوني إلى الأشعث بن قيس

كان سعيد بن عبيد الطائي يتمثل اتق بالبشر من

ما كل ما يعطى الغني يبتني العلىولا يبصر المعروف

كان لرجل على رجل من آل الأشعث بن قيس حق فأتاه

إني لواقف مع قحطبة وأخيه وهم يقاتلون ابن هبيرة

للمهدي والله يا أمير المؤمنين إن فيك لثلاث خلال

قال عمر بن الخطاب رحمة الله عليه الرجال ثلاثة

قال عمر بن الخطاب رحمة الله عيه والله ما أفاد

لما استباح يحيى بن محمد بن علي بن عبد الله

أتي علي بزنادقة فقتلهم ثم حفر لهم حفرتين فأحرقهم

شكى بعض الحزاميين إلى الأعمش اصطناعة المعروف إلى

قال لي الأعمش مالك لا تأتي شريك بن معن بن زائدة

لما هرب يزيد بن المهلب من الحجاج إلى سليمان بن

كم من أخ لك لست تنكرهما دمت من دنياك في يسر

كان بين سعيد بن العاص وبين قوم من بني أمية

تكلم عبد الله بن الزبير يسمع فقال له أي شيء ما

خطب رجل من العرب من أهل الشام ابنة أبي كعب مولى

كان يقال الشريف لا يكون حيا ولا يكون جربز.

طلحة الطلحات يوما لجلسائه أي رجل أسخى قالوا ما

اطلع أبو الأسود مولى له على سر فبثه فقال أبو

قال قيس بن عاصم المنقري إلي امروء لا يطا

إذا المرء لم يطلب معاشا ولم ينحاش من طول

أن عدي بن أرطاة كتب إلى عمر بن عبد العزيز أن

العالم مصباح فمن أراد الله به خير اقتبس منه.

قال رسول الله منزلة المؤمن من أهل الإيمان منزلة

كان زبان بن منظور الفزازي يقول الكرم واللؤم

أعلنت الفواحش في النوادي وصار القوم أعوان

وإني لا يكن للكريم الذي أرى لـه أربا عند اللئيم

خرج حاجا قال فسرنا حتى إذا اجتمعت الفرق وحضرنا

فاخر رجل من بني تميم رجلا من قريش فقال التميمي

قيل لرجل ما العيش قال الصحة والأمن فإن كان مع ذا

قال ابن حاطب لو شهدت اليوم شهدت عجبا اجتمع علي

بينما رسول الله يطوف البيت يوم الفتح إذ عرض له

قال عبد الله بن رواحة للنبي ثبت الله ما أتاك من

أن النبي قال له وإياك يا سيد الشعراء.

أرسل عثمان إلى علي رحمة الله عليهما إن ابن عمك

قال النعمان بن المنذر لابنه إياك وامتلاك الصديق

لما مات طلحة بن عبد الله بن خلف طلحة الطلحات وهو

قال أبو سعد لما قدم الحجاج الكوفة دخلت عليه ثقيف

قال أبو وائل دخلت على ابن زياد وعنده مال فقال يا

قتل أبان بن سعيد بن العاص يوم أجنادين شهيدا وقتل

سمعت عبد العزيز الأموي يحدث عن أهل بيته قال ولد

رأيت ودا في الجاهلية في صورة رجل اذم أشعر مرثد

رأسيت زهير بن أبي سلمى في الجاهلية أسود قصيرا

لي معاوية أما تحفظ مما أعطى قيس جدك الأعشى قال

سألت المفضل بن محمد الضبي أي العرب أقتل للملوك

كان معاوية يقول لو أن النجوم تناثرت لسقط قمرها

لم يكن أحد من أشراف العبر بالبادية كان أحسن دينا

لما قبض النبي قال المغيرة بن شعبة لعلي قم فاصعد

قال المغيرة ابن شعبة لعلي حين قتل عثمان اقعد في

كان رحل لا يزال يهدي لعمر فخذ جزور قال إلى أن

قدمنا مكة فلما خرجنا وزودنا صفية بنت شيبة قطعة

من تصدى لأخيه بالغنى فهو أخوه فإن اضطر إليه

كنت في المسجد والمختار على المنبر يحطب وقد كان

لقال عمر من كان له مال فليصلحه ومن كانت له أرض

عبد هذيل يعني ابن مسعود يقرأ القرآن رجزا كرجز

حسب سعيد ابن مسروق عند الحجاج وفي كفه تراب

قال أبي إني شهدت الحجاج يطوف بالبيت ثم يجلس

سمعت الحجاج يقول يزعم أهل العراق أنا بقية ثمود

كان عبد الملك بن مروان يكتب إلى الحجاج جنبني

كان شعيب بن صالح الهلالي قد جعل على نفسه ألا

لنا عبرات للغريب عن أهله لأنك في أفصى البلاد

لنا عبرات بعدكم تبعث الأسى وأنفاس حزن جمة وزفير

قال علي بن عبد الله بن عباس وزهدني في كل خير

أمر الحجاج أن يوجأ عنق أنس بن مالك وقال أتدرون

رأيت أنف عرفجة من ذهب وكان أصيب أنفه يوم الكلاب

وأخبرني أنه قد رأى جده قال أصيب أنفه يوم الكلاب

إني لآخذ مضجعي من الليل فأفكر في كلمة ترضي ربي

قال سلمة بن الأكوع كان رسول الله وأصحابه في سفر

قال كان عمر بن عبد العزيز كثيرا يرجع تعترف الطرف

قال ابن شبرمة حتى متى لا نرى عدلا نسر به ولا

كان يقول إني أدركت صدر هذه الأمة ثم طال بي عمر

لما أتى سليمان نب عبد الملك ببريد بن المهلب أبي

قالت المرأة التي كانت تكون مع قتيبة في بيته ما

زعموا أن الحجاج ابن يوسف مات ولم يترك إلا

قال معاوية ما يسرني بذل الكرم حمر النعم.

من عذيري من قائل إخوانيكلهم في مقاله غير وان

قال رجل لعثمان بن أبي العاص ذهبتم بالدنيا

أن مروان أرسل إلي أبي هريرة فجعل يسأله وأجلسني

عمرو بن العاص ليس العاقل الذي يعرف الخير من الشر

جاءه دهفان فسأله عن السكر أحرام هو أو حلال فقال

إنا لقعود بفناء رسول الله إذا مرت امرأة فقال بعض

ولي سعيد بن عثمان بن عفان خرسان فسأل ابن مفرع

وصاحب كان لي وكنت لهأشفق من والد على ولد كنا

لما كان يوم الأحزاب ورد الله المشركين بغيظهم لم

كان محمد بن سيرين يتمثل الشعر فسمعه رجل فعاب ذلك

كتب المغيرة بن شعبة إلى معاوية يذكر فناء عمره

ذكر عمر يوما شيئا فقال ذكر فيه كذا وكذا فقال وما

قال العريان صرت مفتي الناس قال وأنت قد صرت أميرا

قال لي إبراهيم لقد تكلمت ولو وجدت بدا ما تكلمت

مر كعب بصفين فضرب حجرا منها برجله ثم قال ويحك

سمعت أبا عمرو بن العلاء يقرأ فإذا مستهم طائف من

كان قتادة يستنشدني الشعر فأقول أنشدك بيتا

إذا اختلف الناس فالحق مع مضر.

أسرع العرب هلاكا قريش وريبعة قيل وكيف ذاك يا ابن

أتيت النبي فقلت أنشد قال أنشد فقلت خلعت القداح

رأيت محمد بن سيرين ينشد شعر شابا فقلت تنشده قال

بلغني أن سليمان كان جالسا فرأى عصورا يريد زوجته

وفرت همني لساني ووجهي عن طلابي ما في أكف

قالت عائشة لأبي بكر رأيت كأني على أكمة وبقر ننحر

ما كتبت سوداء في بيضاء قط ولا حدثني رجل بحديث

كان الفرزدق يقول كان ابن حنطل من أشهر الناس قلت

قلت للكميت الأسدي الشاعر إنك قد قلت في بني هاشم

قال رجل لابن عمر إن فلانا يسبك قال إني وأخي

قال رجل للفضيل بن غزوان إن فلانا يقع فيك قال

للسفر مروءة والمحضر مروءة فأما مرؤة السفر فبذل

أن ابن شهاب كان يخرج إلى الأعراب بفقههم ويغطيهم

قال شبيب بن شيبة اشترى جدي عبد الله بن عبد الله

اشترى أبو الأسود الدؤلي جارية فطمعت في فراشه

اشترى أبو الأسود جارية حولاء مولدة فأعجب بها

إذا سمعت الخبر فاعمل به ولو مرة واحدة.

قيل للأعمش أيام زيد ألا تخرج قال ويلكم والله ما

جاء عيسى بن زيد بن علي إلى الحي إلى منزلهم

قال شبيب بن شيبة رأى خالد بن صفوان رجالا قد

إنما هو كلام فحسنه حسن وقيبحه قبيح.

سمعت رجلا يسأل الحسن والفزردق عنده عن قول الله

أن النابغة الذبياني قال للنعمان ابن المنذر تراك

كان زياد بن الربيع الحارثي عاملا لمعاوية على

أن رجلا من بني عجل ورجلا من بني حنيفة افتخرا

سئلت جارية عائشة عنها فقلت والله لعائشة أطيب من

سمع النبي رجلا في عسكره وهو يقول يا حسن يا حسين

مر النبي بكعب بن مالك وهو يقول مجادلنا عن جذمنا

قال أبو بكر الصديق في بعض خطبه نحن والله

ثواب الجن أن يجاروا من النار ثم يقال لهم كونوا

أول من خد الأحدود نواس.

كان العلاء بن زياد يقول أيدرك أحدكم نفسه أنه قد

قال عيسى بن مريم عليه السلام فكرت في الخلق فوجدت

قال الأحنف بن قيس لست بحليم ولكني الحاتم.

قال الأنف بن قيس إلي لأدع كثيرا من الكلام مخافة

قال البتي إن على عمرو ابني مالا وودت أن بعض

ولي عبد الله بن عمير أخو عبد الله بن عامر بن

كان الحطيئة وكعب عند عمر فأنشد الحطيئة من يفعل

مكتوب في التوراة سبحان من إذا سبحت حملة عرشه كان

أن قوما كانوا في سفر قال فكان فيهم رجل فكان يمر

دخلت للمسجد فإذا أنا بشريح يقضي بين الناس فجئت

ما رأيت الذي هو أفقه من الحارث قال إنما لم يبلغ

سمعت ابن شبرمة يقول إذا اجتمعت أنا والحارث

سمعت ابن شبرمة قال كنت أجلس أنا والحارث العكلي

كان المغيرة والحارث والفضيل والقعقاع بن يزيد

سمعت ابن شبرمة يقول ما أحد آمن علي في علم من

ما سمعت أبا إسحاق الشيباني ذكر حمادا إلا أثنى

كان بعطي بين كل اثنين دينارا فقال رجل اعطني وأخي

كان رجل يهدي لعمر بن الخطاب كل عام فخذ جزور

كان رجل لا يزال يهدي إلى عمر فخذ جزور فذكر نحوه

خرج أبو زياد الفقيمي من عند يزيد بن جبلة فلقيه

كان الجصاصون إذا خرجوا في السحر سمعوا نوح الجن

أتيت النبي فأنشدته يا مالك الناس وديان العرب

عن النبي قال ما ذئبان ضاريان بائا في زريبة غنم

أن خزاعة أتت النبي وهو يغتسل فناداه فقال لبيكم.

كنت عند عمر بن عبد العزيز فجاءه رجل فقال أبقاك

قال معاوية لدغفل أنى لك هذا الحديث قال مفاوضة

لما قدم معاوية عرض الناس على سب علي فعرض على

دخل القاسم بن الأسود النخعي على الحجاج فقال له

في مسجد الحرام قبران قبر شعيب مستقبل الحجر وقبر

خرج محمد بن سعد بن أبي وقاص في الجماجم فقال له

كنا بالبادية فنظرنا إلى طائر ومعه شيء يحمله فرمى

أسلمت دوس فرقا من بيت قاله كعب بن مالك نخيرها

قلت بيت شعر فمررت بمسجد الجهاصم فقالوا ما أراك

لما قام يزيد بي يدي الحجاج قال يا يزيد أما علمت

أتي الحجاج برجل قد كان جعل على نفسه إن هو ظفر به

كان سعيد بن المسيب يدعو بهذا الدعاء يقول أعوذ

مات الأحنف بن قيس في دار ابن أبي عصيفير بالكوفة

إن المرأة المتكلمة بهدا الكلام سودة بنت الحارث

حدثنا بموت الأحنف بن قيس رجل من بني يشكر فقال

أن مصعب بن الزبير خرج في جنازة الأحنف بن قيس

سمعت الشعبي يقول كندة هامة اليمن وهمدان في اليمن

خلق الله الداء والدواء فالداء ثلاثة والدواء

كان الشعبي إذا رآني قال يا شرط الله قعي

وإني على أشياء منك ترينيقديما لذو صفح على ذاك

إذا لم تخش عاقبة اللياليولم تستحي فافعل ما تشاء

وكان يصلي حتى تورم قدماه فسمعته ينشد إذا هبطت

كان زفر بن الهذيل ينشد كثيرا دل على معرفوه وجهه

كان عمير بن الحسن التيمي وهو ابن أبي حيان له قدر

أن شاعرا امتدح بلال بن عبد الرحمن بن عمر فقال في

أتينا عمر في نفر من غطفان فذكروا الشعر فقال عمر

كان حارثة بن بدر التميمي من أهل البصرة قد أفسد

قال ابن مسعود كذاوكذا فقال أخبرني برأيك فقال ألا

إني لأسير بتستر في طريق من طرقها زمن فتحت إذ قلت