كورتيس جوبلينغ:المؤلف
راسل ستنارد:المؤلف
محمد سعد فارس المهدي:المؤلف
أحمد أمين:المؤلف
سلامة موسى:المؤلف
المؤلف:أبو عبد الله محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد الزرعي الدمشقي
2016-01-01:تاريخ النشر
9786144480541:ISBN
Arabic:اللغة
مفتاح دار السعادة
1شعار
2المقدمة
3بحث جليل في أسرار الله تعالى في إهباط آدم الى الأرض بعد إخراجه من الجنة
4اختيار النبي صلى الله عليه وسلم أن يكون عبداً نبياً
5حكمته تعالى في جعل العقل والشهوة في خلق آدم
6الحكمة في التفاوت
7الأرض دار ابتلاء وامتحان
8محبة الله للصابرين والشاكرين والتوابين والمقاتلين في سبيله
9الجنة دار جزاء وثواب
10الحكمة في خلق الجنة درجات
11قصة آدم في سورة البقرة وتحديد مكان الجنة
12أهل السنة والجماعة:الجنة والنار مخلوقتان
13أهل البدع والضلال:الجنة والنار لم تخلقا بعد
14القول بأن الجنة دار جزاء وثواب لا دار تكليف
15الجنة التي أسكنها آدم هي جنة الخلد
16في بيان أن آدم أعطي وذريته بعد اخراجه من الجنة مما منعه وهو العهد
17فصل حظ الاعداء وحظ الاولياء
18فصل ثواب الجن وعقابهم
19فصل مدار الايمان وقاعدته
20فصل في تعريف القلب السليم الذي ينجو من عذاب الله
21فصل التلاوة هي الاتباع
22فصل معنى الذكر
23فصل المعرضون عن الذكر
24فصل في تفسير العمى
25فصل في العلم والارادة ومكانتهما من السعادة
26فصل وهذا الحديث يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله روي من عدة طرق
27فصل الفكر هو إحضار معرفتين في القلب ليستثمر منهما معرفة ثالثة
28فصل مظاهر قدرة الله سبحانه
29فصل فارجع الآن الى النطفة وتأمل حالها أولاً وما صارت اليه ثانياً
30فصل النظر الى الله سبحانه
31فصل في الكلام عن الارض وبيان ما في خلقها من الاسرار والحكم
32فصل في عجائب الليل والنهار وما فيهما من الاسرار
33فصل ومن آياته وعجائب مصنوعاته البحار
34فصل ومن آياته سبحانه خلق الحيوان
35فصل العبرة في موضوع هذا العالم وتأليف أجزائه
36فصل في عجائب خلق السماء
37فصل في عجائب خلق الشمس والقمر
38فصل ثم تأمّل بعد ذلك أحوال هذه الشمس في انخفاضتها وارتفاعها
39فصل ثم تأمل حال الشمس والقمر وما أودعاه من النور والإضاءة
40فصل الحكمة في طلوع الشمس على العالم
41فصل الحكمة في مقادير الليل والنهار
42فصل إنارة القمر والكواكب في ظلمة الليل
43فصل تأمّل حكمته تبارك وتعالى في هذه النجوم وكثرتها
44فصل اختلاف سير الكواكب وما فيه من العجائب
45فصل تأمّل هذا الفلك الدوار بشمسه وقمره ونجومه وبروجه
46فصل في استنباط دليل من الكون على وجود الصانع القديم
47فصل في إمساك السموات والارض وبيان الممسك لهما ان تقعا
48فصل تأمّل هذه الحكمة البالغة في الحرّ والبرد وقيام الحيوان والنبات عليهما
49فصل في بيان الحكمة في خلق النار وبيان ما فيها من الاسرار
50فصل في بيان حكمة اختصاص الانسان بالنار دون سائر الحيوان
51فصل في الكلام على الهواء وتفصيل ما فيه من المصالح والمرافق
52فصل في الكلام على خلق الارض وانها ساكنة غير متحركة
53فصل تأمّل الحكمة البالغة في أن جعل مهبّ الشمال على الارض أرفع من مهبّ الجنوب
54فصل تأمّل الحكمة العجيبة في الجبال الذي يحسبها الجاهل الغافل فضلة في الأرض لا حاجة إليها
55فصل في حكمة خلق الارض ذات سهل وجبل وحزن ووعر
56فصل في الكلام على الزلال وشرح أسباب حدوثها
57فصل في الكلام على النقدين الذهب والفضة وما فيهما من الاسرار
58فصل في بيان الحكمة في تيسيره تعالى على العباد ما تشهد حاجتهم اليه وتوسيعه
59فصل ومن ذلك سعة الأرض وامتدادها
60فصل في المطر وبيان ما فيه من المصالح
61فصل الحكمة البالغة في إنزاله المطر بقدر الحاجة
62فصل في حكمة اخراج الاقوات والثمار والحبوب والفواكه
63فصل ثم تأمل في تشبيه خلق الاشجار والنبات بالفسطاط والخيمة
64فصل في حكمة خلق الورق للشجر
65فصل الحكمة في كونها جعلت زينة للشجر وستراً ولباساً للثمرة
66فصل في إبداع العجم والنوى وما في خلقهما من الاسرار
67فصل ثم تأمّل خلقه الرمّان وماذا فيه من الحِكَم والعجائب
68فصل ثم تأمّل هذا الريع والنّماء الذي وضعه الله في الزرع
69فصل ثم تأمّل الحكمة الباهرة في هذه الأشجار
70فصل في خلق البطيخ واليقطين والجزر
71فصل في حكمة موافاة اصناف الفواكه في الاوقات المناسبة لها
72فصل في الكلام على خلق النخلة وما فيها من العجائب
73فصل في العقاقير التي يخرجها الله من الارض
74فصل في إعطائه سبحانه بهيمة الأنعام الأسماع والأبصار
75فصل في خلق آلات البطش في الحيوانات من الإنسان وغيره
76فصل في تفرقيه سبحانه خلق الحيوان وإعطاء كل نوع منها ما لا بد له منه
77فصل ثم تأمّل أولاً ذوات الأربع من الحيوان
78فصل ثم تأمّل الحكمة البالغة في قوائم الحيوان
79فصل الحكمة البالغة في أن جعل ظهور الدواب مبسوطة
80فصل الحكمة في كون فرج الدابّة بارزاً من ورائها
81فصل تأمّل كيف كُسِيت أجسام الحيوان البهيمي هذه الكسوة من الشعر وغيرها
82فصل في أن الوحوش والبهائم لا يرى الا القليل منها على انها أكثر من الانسان
83فصل في حكمة خلق الدابة على ما يشاهد منها
84فصل بعض الحكم في ذنب الدابة
85فصل تأمّل شفر الفيل وما فيه من الحِكَم الباهرة
86فصل تأمّل خلق الزرافة واختلاف أعضائها
87فصل في خلق النملة وما فيها من الاسرار وشرح طرف من آثارها
88فصل في فطنة الثعلب واحتياله في معاشه
89فصل في جسم الطائر وخلقه وما خلق له من الآلات التي يتمكن بها من الطيران
90فصل تأمّل خلقة البيضة
91فصل الحكمة في حوصلة الطائر وما قُدّرت له
92فصل تأمّل هذه الألوان والأصباغ والوشي التي تراها في كثير من الطير
93فصل تأمّل هذا الطائر الطويل الساقين واعرف المنفعة في طول ساقيه
94فصل ثم تأمّل أحوال النحل وما فيها من العِبَر والآيات
95فصل ومن أعجب أمرها ما لا يهتدي له أكثر الناس ولا يعرفونه
96فصل في حكمة ما يخرج من بطون الانعام من اللبن
97فصل تأمّل العبرة في السّمك وكيفية خلقته
98فصل فأعِد الآن النظر فيك وفي نفسك مرة ثانية
99فصل في الكلام على آلات التناسل وما في خلقها من الحكم
100فصل فأعد النظر في نفسك وتأمل في وضع هذه الأعضاء مواضعها
101فصل تركيب البدن وضع هذه الأعضاء مواضعها منه، وإعدادها لما أُعِدّت له
102فصل في بيان ما اختص الله به الانسان من انواع البر وصنوف الكرامات
103فصل في الكلام على الحواس التي في الانسان
104فصل أُعينت هذه الحواس بمخلوقات أُخَر منفصلة عنها تعينها على الاحساس
105فصل تأمّل حال مَن عَدِمَ البصر وما يناله من الخلل في أُموره
106فصل مَن عَدِمَ البيانين بيان القلب وبيان اللسان كان كالحيوان العجماء
107فصل ثم تأمّل حكمته في الأعضاء التي خُلِقَت فيك آحاداً ومثنىً وثلاث
108فصل في ان اختلاف صور الانسان من اقوى الدلائل على نفي الطبيعة
109فصل في حكمة اشتراك الرجل والمراة في العانة وانفراد الرجل باللحية
110فصل في الكلام على الصوت وبيان ما فيه من الاسرار
111فصل في ان الاعضاء التي يكون بواسطتها الصوت لها منافع أخر غير وجود الصوت
112فصل في بيان الحكمة في كثير من أعضاء الحيوان
113فصل حكمة الله تعالى في كثرة بكاء الأطفال وما لهم فيه من المنفعة
114فصل وكذلك أعطاهم من العلوم المتعلقة بصلاح معاشهم ودنياهم بقدر حاجاتهم كعلم الطب ونحوه
115فصل في حكمة حجب الباري جل شأنه عباده عن علم قيام الساعة ومقادير آجالهم
116فصل ومنها أنه سبحانه يجب أن يتفضّل على خلقه
117فصل أنه سبحانه له الأسماء الحُسنى، ولكل اسم من أسمائه أثر من الآثار في الخلق والأمر
118فصل ومنه أنه سبحانه يعرّف عباده عزّه في قضائه وقدره
119فصل ومنها أنه يعرّف العبد حاجته إلى حفظه له ومعونته وصيانته
120فصل ومنها أنه سبحانه يستجلب من عبده بذلك ما هو من أعظم أسباب السعادة
121فصل ومنها أنه سبحانه يستجلب من عبده بذلك ما هو من أعظم أسباب السعادة
122فصل ومنها أن العبد يعرف حقيقة نفسه
123فصل ومنها تعريفه سبحانه عبده سِعَة حلمه
124فصل ومنها تعريفه عبده أنه لا سبيل له إلى النجاة إلاّ بعفوه
125فصل ومنها تعريفه عبده كرمه سبحانه في قبول توبته
126فصل ومنها إقامة حجّة عدله على عبده
127فصل ومنها أن يعامل العبد بني جنسه في إساءتهم إليه وزلاّتهم معه بما يحبّ أن يعامله الله
128فصل ومنها أنه إذا عرف هذا فأحسن إلى مَن أساء إليه
129معذرة الخلائق
130فصل ومنها أن يخلع صولة الطاعة من قلبه
131فصل ومنها أن لله عزّ وجلّ على القلوب أنواعاً من العبودية
132فصل ومنها أنه يعرّف العبد مقدار نعمة مُعافاته
133فصل ومنها أن التوبة تُوجب للتائب آثاراً عجيبة
134فصل ومنها أن الله سبحانه يحبّه ويفرح بتوبته أعظم فرح
135فصل ومنها أنه إذا شهد ذنوبه ومعاصيه استكثر القليل من نِعَم ربّه عليه
136فصل ومنها أن الذنب يُوجِب لصاحبه التيقّظ
137فصل ومنها أن القلب يكون ذاهلاً عن عدوّه
138فصل ومنها أن مثل هذا يصير كالطبيب
139فصل ومنها أنه سبحانه يُذيق عبده ألم الحجاب عنه
140فصل ومنها أن الحكمة الإلهية اقتضت تركيب الشهوة
141فصل ومنها أن الله سبحانه إذا أراد بعبده خيراً أنساه رؤية طاعاته
142فصل ومنها أن شهود العبد ذنوبه وخطاياه مُوجِب له أن لا يرى لنفسه على أحد فضلاً
143فصل ومنها أنه يُوجب له الإمساك عن عيوب الناس
144فصل ومنها أنه إذا وقع في الذنب شهد نفسه مثل إخوانه الخطّائين
145فصل ومنها أنه إذا شهد نفسه مع ربّه مُسيئاً خاطئاً الخ
146فصل في ابتلاء العبد من الحكم والمصالح
147فصل ثم تأمّل حال الكليم
148فصل في الامر بالنظر في سيرة النبي عليه الصلاة والسلام
149فصل في ذكر طرف من محاسن الدين الاسلامي الحنيف
150فصل تنقسم إلى ثلاث أقسام وبصائر الناس في هذا
151فصل في بيان ان الفطرة والعقل يشهدان برب خالق قديم
152فصل حاجة الناس إلى الشريعة
153فصل الشرائع كلها في أُصولها وإن تباينت متّفقة
154فصل وقد أنكر تعالى على مَن نسب إلى حكمته التسوية بين المختلفين
155فصل تحقيق هذا المقام بالكلام في مقامين
156فصل تساوي المصلحة والمفسدة
157فصل وهاهنا سرٌّ بديع من أسرار الخلق والأمر
158فصل وأما ما خلقه سبحانه فإنه أوجده لحكمة في إيجاده
159فصل فهذه أقوى أدلّة نفاة الحسن والقبح الذاتين
160فصل سر المسالة وغايتها واصولها
161فصل ارادة الرب وأفعاله
162فصل إذا عرفت هذه المقدمة فالكلام على كلمات النّفاة من وجوه
163فصل والأسماء الحُسنى والصفات العُلا مقتضية لآثارها من العبودية
164فصل وعكس هذا أنه لم تشترط المكافأة في علم وجهل، ولا في كمال وقبح
165فصل وكذلك الكلام في الإيجاب في حقّ الله سواء الأقوال فيه كالأقوال في التحريم
166فصل وقد ظهر بهذا بطلان قول طائفتين معاً
167فصل في قول الفلاسفة ان المقصود من الشرائع استكمال النفس قوى العلم والعمل
168فصل في ان الفلاسفة ذكروا كمالات النفس الاربع الا انهم لم يبينوا متعلقها
169فصل في ذكر رسالة ابي القاسم عيسى بن علي في ابطال علم النجوم مع تعليقات للمصنف
170فصل تكميل رسالة التنجيم
171فصل مناقشة المنجمين
172فصل في ابطال ما احتج به المنجمون من الآيات القرآنية
173فصل في ابطال ما ذكروه من تمسك ابراهيم الخليل عليه السلام بعلم النجوم
174فصل في إبطال احتجاجهم بقوله تعالى:لخلق السموات والأرض أكبر
175فصل رد استدلال عجيب
176فصل في ابطال ما تمسكوا به من ان الخليل تمسك في اثبات الصانع بالدلائل الفلكية
177فصل في ابطال استدلالهم على علم النجوم بنهي النبي عليه الصلاة والسلام عن استقبال النيرين
178فصل في ابطال استدلالهم بقول النبي عليه الصلاة والسلام اذا ذكر النجوم فأمسكوا
179فصل في بيان سبب كراهية المنجمين للسفر والقمر في العقرب
180فصل في ابطال ما احتجوا به من نهي علي رضي الله عنه عن السفر في محاق الشهر
181فصل في ابطال احتجاجهم بحديث ابي الدرداء
182فصل في ابطال ما نسبوه الى الشافعي من حكمه بالنجوم
183فصل في ابطال قولهم ان هذا علم ما خلت عنه امة من الامم ولا ملة من الملل
184فصل واما ذكروه عن الفرس من اعتنائهم بطالع النطفة
185فصل في حديث يدخل الجنة سبعون ألفاً بغير حساب
186فصل الآن التقتا حلقتا البطان وفيه الكلام على ابطال الطيرة
187فصل فيما روي عن عمر انه سأل رجلاً عن اسمه فقال جمرة
188فصل واما محبة النبي عليه الصلاة والسلام التيمن
189فصل في قوله عليه الصلاة والسلام الشؤم في ثلاث الحديث
190فصل واما حديث دعوها ذميمة لدار سكنوها فرأوا فيها شراً
191فصل واما قوله عليه الصلاة والسلام للذي سل سيفه يوم احد الخ
192فصل واما قوله عليه الصلاة والسلام واقد وقدت الحرب
193فصل واما استقباله عليه الصلاة والسلام الجبلين الخ
194فصلواما كراهية السلف ان يتيع الميت بشيء من النار
195فصل وأما تلك الوقائع التي ذكروها مما يدلّ على وقوع ما تطيّر به
196فصل ومما كان أهل الجاهلية يتطيّرون به ويتشاءمون منه العُطاس
197فصل في بيان معنى قوله عليه الصلاة والسلام لا يورد ممرض على مصح
198فصل في بيان ما ورد من نهيه عليه الصلاة والسلام عن وطء الغيل
199فصل في معنى قوله عليه الصلاة والسلام لمن قال له اني اعزل عن امتي:سيأتيها ما قدر لها
200فصل في بيان ما روي من قوله عليه الصلاة والسلام فر من المجذوم فرارك من الاسد
201点击复制
确认
复制成功
Copyright©2020 China Intercontinental Press. All rights reserved
京ICP备13021801号
52.15.59.163 五洲传播出版社
52.15.59.163 China Intercontinental Press
【Log in now】