سبط التعاويذي

شعار

خلجات منك الأنواء

يا خير من يُدعى ليوم كريهة

أضاء البرق

يا عماد الدين

أيا مولاي

وجه يحيى مثل حمامه

قل لأبي المخازي

محكماً في سفك الدماء

نشوة الصهباء

سحابُ الجود

يسربُ مها

ملكت سجاياهُ القلوب

الفاضل الماجد

علموني لإتباء

بحرٌ موارده عذاب

ربُّ الفضيلة

يا واثقا من عمره

شكوى فتى

في كل يوم رقعة

يا سادتي

عجائب الدّهر

الكفاية والحظ

الصبر على الزمان

وهل يُرجي لسكان القبور إياب

الأفعال السوء

سبعة في مجلس الشرب

يا ابن الأكابر

أبلغ عماد الدّين عني

دستبوية

صفار قرطاسي

لوعة الحب

كلفٌ إلى لقياك

دير الثعالب

ما لي على جور الليالي

أسد يوم الطعان

حسبي فيك الله

ما عذري بخافٍ

مفاجأة

في رَحبةِ الجامع

دخولهُ للحرم سبّه

من يعاشر ذاك المهين

الهدية

صارت القطاة فاختة

الشفيع إلى الحسان

باب الميت

نصيحتي

روضة غناء

أنا شاك مستغيث

قائد الغلب المغاوير

هو بالمكارم ذو لهج

كأنهم في الفساد ياجوج

يحلو هجاؤك لي

مفتاح باب الرجاء

ليس على خراب من خراج

وجه قليل الخير

يسدّ نداه كل خصاصة

إمام يطيع الله

كم لمجد الدين من مغدىً

رآك الأعادي أخا عزمات

هم أكرم النّاس

شمائل كالروض

أعاد عقم الأيادي

أشرح حالي إليك

أكذب من سحاحٍ

بغى عليك قوم

أطلب الربح من نداك

دار أقام بها السرور

يا منفقاً أيامه

حويت لحاملي شرفا وفخرا

كأنه الشمس بدا

مددت على البلاد جناح عدلٍ

هو الموت

هو الصاحب ابن الصاحب

أبشر بنصر عاجل

فتى الجود

عادت إشراقة الشمس

أنتم ملاذ للعفاة

آل المظفر، أنتم الكرماء

له منن مكررة

لكم المناخ الرحب

أعطى المواليَ والمعاديَ حقَّهُ

هو كالغيث

الدهر ذو غوائل

حاضرة في خلدي

فؤاده نجي فؤادي

أما ينتبه لي منكم كريم

مالي أرضى

كنت ذا قولين

لحا الله ليلاً

لا تدوم الشدائد

ويل له يوم القيامة

بادر إلينا

أنت معتمدي

يا أكرم الناس

دست فاصد

لئن أخرتني

فنيت في هواكم

سمعا أمير المؤمنين

ذو الكرم والمآثر

لا فيك هزل ولا جد

الولاية لأهلها

أنا مستجير

كنت لنا رحمة

حمى الخلافة والإسلام

كم لك من يد مشكورة

لِيَهْنَ أبو العبّاس

أنت أمير المؤمنين

هم خيرة الله

مميت الفقر

وسعتَ المسيئين عفوا

رب السماحة والفصاحة

بالمدح جدير

كأني لست من النّاس

آل المظفر أنتم للبلاد

أتجزع للفراق

توحشَّتْ بغداد

أحيا عماد الدين كل دارس

فدتك نفسي

صدعت فؤادي

ليت شعري

يا خاطب الدنيا

ثوب الوقار

يا سميّ النبىّ

أما تستحي من فرط ما أنت ماطل

غسلت منه يديّ

يا عماد الدين يا

يا أهل بغداد

وباخل جاد على بخله

وزير سوء

يا جوادًا

حمّام دارك جنة

أتاني الطبق الفضة

كفيته حاسديه

أفوت العبير طيبا

الصبر عقباه الظفر

حاشا لمجدك

لستَ بمستنكر

سأبكي مدى عمري

بطل يكر على الخصوم

حييتِ يا دار الهوى

لا تفسد صبوح أخيك

من الحجّاج أجْوَر

حاشاك

رفَعتكم الأيام

كم لك في جهنم من حصير

عذيري

أنفق الأيام في خدمة

فعلتَ وأنجزَت

كُن ثابتا

وهت سوقي

قصة معجبة

عشت ذخراً

أيّد الله دينه

ما خاب راجيه

ما أنا من الله بآيس

بت أسوأ مبيت

أنت لئيم الأصل

يا معشر الشعراء

غدا ضامن رزقي

للشمس حجابا

خير نساء الخلق

أحقر من بقة

عز من يديه الخلاص

شيمة أهل البيت الرقص

خلال كلها عار

بالجوع نهلك في داره

أعرض عن الدنيا

خلوا له طرق المعالي

إليك ثناءً أبرمته

أنت أعلى همّةً

أسحر عينك

آه من بارقٍ

نقضت مودات الرجال

لون الستون عودي

مجلس ضمني

أنا في مجلس لهو

طلت الورى همّةً

جمعت لديه المكرمات

نحن موالي جوده

خلعت نفسي من التصابي

أخو ثقة

مدحتكم على جهل

ما به علّة سوى الجوع

يا من به شمل أهل الفضل مجموع

يوم فرقتنا

فأدع عهود الإخاء

يا من له أنعم مكررة

ملك أناف على الملوك

سرتَ في الحفظ

أبلغ أبا الريّان

خليفة الله

يا ابن الأحامس

حامى حمى الإسلام

لولا جلال الدين

لولاك ما هجاني نوح الحمام

عمّ البرية إسعافا

يا زمن السوء

ما رعوا حرمتي

فَلْيَهْنَ المسلمون

غزير النوال

أعزّ الورى جاراً

ألا منصف لي

أطبق أبا سعدٍ

خذ حذرك

كأنّ في ذات عرق

وحلوة الريق

يا صديقي مسعود

يا حادي الرفاق

ما هكذا يفعل الصديق

رحب القِرى

رجموا فيَّ الظنون

قف قليلاً

حمامه بارد

لا تخش إملاقا

آله آل النبي

شرفتم بطحاء مكة

يا خير من يُرجى

ما فيه إِلاكَ يُسأل

يكفيك ما تذكيه

بكم أيّد الله الممالك

يا ظهير الدين

بحر جود بالمواهب

عد نصحا ملامي العذال

أتظنني ماعشت أنعم بالا

أطلت وقوفي على بابكم

فمن شبه العمر كأسا

خلوا ملامي في هجاء أمرىء

يا رب كيف بلوتني بعصابة

أبني أسامة كم تدوم مواتاة

مولاي يا من له أياد

يا مهدي الورد

كنار ذكائك

هدية مثل العذارى

توصلت في الصلح

رُبَّ بكرٍ عاتق

مات المحبون قبلي

بَيْنُ واحتمال

صريع الأعين النجل

حيّا العامرية

فتحت باباً من ودك

ضاع فيكم عمري

بستان جعفر

ورث النبوة منبرأ وخلافة

ناشر العدل في الأنام

خير من يمشي على قدم

ناصر الإسلام

أسد الوغى

ابتهج الملك

هو منزل الإحسان

يده تحنّ إلى العطايا

تصمي قلوب العدى

هي الأيّام

زر عائدا

ما كنت أحسب

مات السماح

رُبّ مدح صار داعية الذم

إليك أمير المؤمنين

لك السجايا

في دعوة ابن الحكيم

حصلتَ على الثناء

لا ذنب لي

قل لمجد الدين

ما زال عدلاً

لك خلتان

آل النبوّة

الله أتاك فضلاً

طاعة الرحمن طاعته

تدين لأمره الثقلان

جدّد آثار المكارم

غدت دمشق أكرم منزل

أثقلَ ظهري بالمنن

جامع البأس والسماحة

لا تساميكم القبائل

أترى تعود

ما بعتكم مرخصا

يا خير من وطىء التراب

سئمت من الثواء

تبرعتَ على وعد

القلب رهن في يديك

طرف على بابل

اغتنم غفلة الزمان

تفكر في الزمان

جمع السؤدد

رمينا من سعادته بخس

ماء حمّامه معين

قصائد مدحٍ

للمستحم سخنة عين

ليس في الحلواء مطمعي

التمر والسيلان

ذات مالٍ وحسن

أحق دارٍ

أتم الناس جودا

يا لك من إمامٍ

دعوا المديح

أفحمني النظم البديع

عز على الفضل

أنت لي ذخر

أنت لها أهل

أعلى الورى همة

ذدت عن عيني الرقاد

ما خلعت العذار في الحب

أعاد أيام السرور

أنت الغياث

فلتشكرنّكم قوافي الشعر

من مجيري

وفقا بذي صبوة

أأحرم دولتكم

الجوع أحوجها

لأبكيّنّ حالي

يوم له حرمة

عرضك منقوص

العيب يظهر بالنهار

قف بي معتبرا

لم يبق إلا الأسى

امنن عليها بالإياب

حاشاك أن تقصر

أيثبت مدحي

ما أنا بآيس

لست ذا عَدم

كالشمس مطبوع

من جملة الناس

شويكة قصابكم

مولاي

الليالي البيض

كتبت إليك

الأرزاق تجري بخلقة خلاق

لك يا أمير المؤمنين

البخيل

جبّة طال عمرها

السلامة تحت الخمول

باتت إلى جانبي

عيناك

الرؤيا