أسامة بن منقذ

شعار

اصحب بترفق

هل ينفع القرب

النفس العليلة

تجني العيون

متجرم أبداً

جور الزمان

علو الهمة

اعص اصطبارك

سهام العيون

أطع الهوى

شادن العرب

يبسم عن درٍّ

يدعو على ظالمه

عتاب من لم يُعتِبْ

يا مقيما في الصدر

خدع المنى

كعبة الجمال

بدر تمام

باح بالشكوى فاستراح

ليس له قلب

عقائل الحي

كيف السبيل

والصبر سم ناقعٌ

يا ظلوماً

ليس له صبر

أبدى صبابته

وصلك مبذول

أطاع الوُشاة

كشف الهجر

وأبدى الهوى

غراء

لا بأس بالهجران

ويح العوازل

ياحاضراً

ظل طير

جئت استغفر

يا جائراً

ما حيلتي

استحالت ناراً

شمس ضحى

ناقض العهد

كالشمع يشرق

تخاله العين ذعراً

فيه تبذُّل

تغار الشمس

السَّراب

سحابٌ زائل

يا غاردين

صدَّعنِّي

ياهاجراً

أحسَبُهُ

عهدُ الهَوى

ضنى الجسم

الهوى يُضل

لكم هواي

واها له

ماء الملاحة

مُستصغرُ الذنب

إساءة القلب

باحت بسرك أدمع تكف

ابلغ رضاك

أضناك إشفاقك

قمرٌ

هو الجهول

ليس مفيق

مجال ضيق

نار الحياء

لا يفيق

نزِّه محاسنك

حاكم الهوى

قالوا: قَلاكَ

كم ذا التجنِّي

قل للملول

كيف الخلاص

الصبر دأبِي

يلومونني في حب ليلى

مَّيلك الواشي

أردتهُ لحاظه

ورْدُ الحسن

نفس الفداء

المدمع الهامل

بما استوجبت هجرهم

سُوءحظي

لا تَستَعر جَلداً

دولة الصبا

جفون تستهلُّ دماً

خان عهدي

إلام أغترُّ

يريبني

أجب دواعي الهوى

ما أنصفوا في الحب

خاف الوشاة

قولا لِذا الغضبان

لما رأوا وجدي

محياً ما أرى أم بدر

أغراك ظنُّك

ظالم مقتدر

وفاء بالإخاء

مبيح الدَّمع

جفاء وقسوة

ارجع بيأسك

أيا هاجراً

هاجعاً ويقظانا

فتنةً عَرضَتْ

كأن الشيب يُغريني

ياهلالاً

قل لمن أوحش

يرى ذُنوبي

نسوا عهدي

مغالطة الهوى

سرُّ المحب

زاد في التيه

الغياب عن الأحباب

ألمياء

لو أطاقته القلوب

يا دهر

تعذيب مغترب

رمتنا الليالي

إلى الله أشكو

إلى كم أعني

حيران

لم ينهه العذل

ان الدموع لها لسان

غبتم

يادار

هذا الفراق

أحبابنا

دعوني أبح

ماذا عليك

تقطعت العلائق

بغض الأعادي

الشَّتاتُ بعد الألفة

عليك بالصبر

للذات موجودة

شوقٌ ولوعة

تناءت بِنَا

أقول لعيني

مرنت قلوبنا

يا لائمي

صده صدي

وإذا فزعت الى الأماني

حفظت هواكم

نار قلب لا تخبو

أطاع الهوى

جرت بهواها

شُغل العين

حُمَّتِ الأقدار

يا غائبين

مُذهبُ الشَّبحي

مساءة دهري

هتوف الضحى

لو أسعفتني

نافستني الأيام

غرضتُ من الهجران

وصف الصبر لي جهول

دَعتْ زفراتُها

منية النفس

إلى الله أشكو من جوى

خطرة ذكرِكم

جرَّبتَ غدرهم

إلى متى

أرأَيتَ بين معاطِفِ الأجْرَاعِ

داعي الغرام

وعظ المشتاق

بُغضاً لها

تعنيف المشتاق

شتَّتتْ الأيام

أذكرهم الودّ

ما منهم لك معتاض

لو أحسنوا في ملكنا

ياقلب

ماذا يروعك؟!

لما وقفنا

بليتُ منه

رفقاً

فاضت بدمع

حسن الصبر

صبُّ الفؤاد

ماحيلتي

طالتْ يدُ البين

بَعُد المزار

هي النوى

عاننا الدهر

زاد الدنوُّ صبابة

رويقة

كئيب مُكمدٌ

مُتْ كمداً

الخبر الجلي

عجب البين

صدى الهوى

لوعة فراق

إعلان السر

فذرا الملامة

لا تكذبن

أأحبابنا

أدمى يدي الندم

جزعٌ

هاج الشوقُ

هم الكرماء

مالي وللجبل الأغر

القلب المعنىَّ

أبكي اشتياقاً

أخو الهوى

ناءٍ عن الأهل

أين الُّسرور

هو في الدُّجَى

أقفرت بعد سُكَّان

ليس لي أنيس

سلا قلبه

يُغان عليه

أكاتم الناس أشجاني

يا قلب رفقا

ما وجد من فارق أحبابه

بأبي هوى

لئن غربت شمسي

لم يبق لي في هواكم أرب

ضقتُ ذرعاً بها

مللتُ عتابه

لا تكن سبب الكرب

شكوت همك

هو البحر

قضت بشتاتنا

منَ اليومِ لا أغترُّ ما عشتُ بالحُبِّ

لئن فرق الدهر

كمنهلِّ السَّحاب

لي صديق

تلون أهل الود

يا منقذي

ثاني النفس

شوقٌ إليك

شقاء مديد

أهلاً بعتب

رحوع مُريد

كأنكم الدنيا

أصداف على دُر

غير ضائر

ذا برود وذا قطر

أشمس الدولة

ما مصر بعدكم مصر

لأشكرن

متفرداً بالهم

كفى حزناً

فسقيا للحمام

لولا أن يأسي

ما لي وللشفعاء

نظام الدِّين

لي أسوة

وما الرضا ببعيد من خلائقه

أنكرت قسوتهم

أشكو الى علياك

إيها بحقك

هلاَّ سبقتُم

تفيض سمط عقائق

لولا التعلل بالمنى

لاتفسدن نصيحتي

كنت أحسبُ

ضياء الدين

نعم الصديق

إنما الحب كالقيامة

أيام التلاقي

أذمُّ إليك البين

أبا حسن

أحببْ بها بشرى

أشواق مبرحة

احفظ فؤاداً

أيها السائر الى الشام

بالهجر مشغول

أبني السُّرى

محافظاً لعهودي

وما كذا يفعل الاخوان والخدم

كفه البحر

إنها رحم

بلغ أميري

يابن الاكرمين

كتاب فتىً

بيننا المهامه

نفسي الفداء

معذورة

ينساه إذا انتبها

وافى كتابك

رقصت أرضه

فرقة الأبد

أنيس اللَّيل

تذوب جوى

سلِّ عنك الهموم

أعجب لمحتجب

حالكة السواد

ريم في حله

الطوُّبان

لك الهوى

الإقرار بالأقدار

زاهد

رُمان مصر

بلا رفيق

هوى شادن

وما العربي ذو إلف بروم

كالهلال

هِّنيتم العيش

أحسن البلدان

جُود الأفضل

غرني لامع السراب

نتيجة فكر

فيا أخا العزم

من أظهر الجود

للأمور نهاية

كل يوم فتح

كالليل

يا من يهين المال

أنعم الملك الصالح

جميل رأيك

وما شكري عذر

صدقت أماني الخير فيه

له نائل يسري

هو الملكُ الجزلُ

هي الكريمة

هو الجواد

أشكو زماناً

دع ذا

تهمي مواهبه

مثل منهلّ

دهرنا جاهل

ومن كمعين الدين؟!

لي فيك آمالٌ

بعلاه أسمو

زدني عُلاً

الجَورُ

أنت الذي ما جرت يوماً

إرث الكرم

أثقال الثناء

خلق سلمان

رب الفنون

يا منعماً

اتضح النصر

أبى الله

لا عيب فيهم

أهب الكثير

شفينا النفس

رجلاي والسبعون

تاج فرسان الهياج

شهاب القذف

قلب أريب

يا عجباً

كضوء مقباس

جور الليالي

إن يحسدو

إلفان مذ خلقا

طباعها الإحراق

قل لابن منقذ

هذه نعمة الاله

لست أبالي

قل للخطوب

سل الموت

رق الكرام

ألا هكذا

إليك

غصَّةُ الأيام

لا تجزعن

كضوء الشهاب

لأصبرنْ

أخو الستين

وأرتني الستون نهجي

لاتُنكرَنْ

أصبر على ما تختشي

نزهت نفسي

دع الأماني

هل ترى

يُصابرُ الأيام

تيقظ

اكتساب المكارم

لا ترغبن

تلقهم بالبشر

أرض الخمول

أبذل ميسوري

إن فاجأتك

دوام الحال من المحال

أستر همومك

لا تأمنن

الناس كالأشجار

فقلت نعم

نارٌ وفراش

أخو الحزم

كالنسر خانته قوادمه

لا تستكن للهمِّ

حسرةٌ وتلهفُّ

إلى كم ترتجى

عصاء العواذل

أيها الربع المحيل

تظاهر قوم

توالي السائلون

ما قدَّر الله

كالنَّار

لم أسلُ

إن ناب الحق

إلى الزّوال

شيَّمٌ

صروف الدهر

لحى الله أنفساً

حسبي من العيش

كالنار تحرق

صرفُ الزمان

أما ترى

مثل الملوك

يا آلف الهم

الأناة

ميزان الحظ

أخو المشيب

زمن الجور

ودّع مصرا

تنكر بعد ودِّ

عشت وحيداً

العلا بالجدود

كدَرُ العين

ما على الشمس من عار

كفى حَزَنَا أَنّ الحوادثَ قصَّرتْ

مُستصعبُ الأمر

تراه ضاحكاًجذلاً

اصبر على ما كرهت

يلحظُه القاري

إلى أن عاد إبريزا

أداها إلى الكاس

الضر

هذا الشخص سقط

الحرص والطمع

مثل الصَّدى

كالبحر

كراكب البحر

لا تَقْرَبنْ

أستر ما تخفي

من رزق الصبر

مسعر حرب

لا تجزع

صبر جميل

خيبة الأمل

رجاء كاذب

لا تعتبن من ملَّ

نقل المخادع

إذا فرغتُ

مالي مُعرَّسٌ

زهَّدني

الديك والبزاة

ظنني ظله

مشيئةٍ سبقت

لحى الله أرضاً

لا تأسفن

قل للرجاء

الحاكم خصمي

زوال الحلم

صبر الكليم

لن يرجع

فخَّار تكسَّر

فكيف بالجود

لا تخضَعَنْ

منام زال

وشائمة

أما ترى الشيب؟

لو كان صد مغاضباً

للجهل أوقات

عمَّمَ شيبُه

ليل الشباب

على الماء صدعٌ

نهار الشيب

الموعد

فواهاً للشباب

في وضح الفجر

سبحان الله

الموتُ والعيش

أعظم راحة

تقدموا سبقاً

ليس يروق

ما لا عليه معّول

وضح الصباح

نضا صبغ الشباب

العصا عُذرُ المبلي

تريكة الأيام

الزمان وأهله

هجرتك برغمي

وديعة الكريم

لما تخطتني السبعون

فلا لوم للعصا

ما أغفله

يصبغُ الأسود

حملت ثقلي

يا رب

ياغافلين

باب الله مفتوح

فقدت العيشة الرغدا

عجزت عن الدنيا

العياذ بالله

تقلّب الدنيا

مثوبة الفاقد

تبارك اسمك

احذر من الدُّنيا

لا تغتبط

ما لها تنام

دنياي ناشزة

لك الحمد يامولاي

أيها الظالم مهلاً

الناس والدنيا

صرف الدهر

مات الندى

فهل أنت سميع

الزلازل

إلى الإخبات والنُّسك

أرى الموت

إذا ما عرا ما لا أطيق

والموعد الحشر

حركتنا هذه الزلازل

الرزق بالقسم

أحلام نائم

ماذا الوقوف؟

لا تغبطنَّ من سَّرهم زمن

أيها المغرور

أف للدنيا

خلته مثلاً

ويح الغريبة

هلال غربْ

يا نفس اين صبرك؟

لهف نفسي

كم هذا التفرق

فيا طول حزني

أعاتب فيك الدهر

ماء من نار

ناشيز

فقد الإخوان

وقفت على رسم

أزور قبرك

حائر بمفازة

وسَّع صبري

كيف أنساك

أحن إلى أبي بكر

فقد أبا بكر

ذهبوا ذهاب الامس

حمائم الأيك

أذى العيش

غال الزمان

مسمطات من شعره

كعهدك بانات الحمى

أسائقَهَا للبينِ وهوَ عَجُولُ

توهم أم حلم