ابن عنين

شعار

الملك العادل

كل المقر بالجمال له

الملك الأشرف

لولاه ما ذل الصليب

منازل أنس

مجاهد لوجه الله

ما سر سكان الحمى بمذاع

صليل المواضي

سلوا صهوات الخيل

آل أيوب

حبيب نأى

أندى الملوك

ملك صوارمه رسائله

يا مخجل الغيث

أياديك عين

يقظان المجد

خبروها بأنه ما تصدى

ريح الشمال

فارج الهبوات السود

ويحك يا دهر

خيانة الإيام

ما العيش بعدك بالهنيء

حنين إلى الأوطان

أهاجك شوق

جلدا أظهر السرور

رعى الله قوما في دمشق

يا أهل ودي

لطيفكم عندي يد لا أضيعها

هاج منها البرق داء مكتما

خبروني

حنين ولوعة

أأن حن مشتاق

دمشق جنة الدنيا

سامحت كتبك

يا برق حيّ أهلي

ألا ليت شعري

أبعد مقامي في دباوند

دعت حمامة

تحية المشتاق

أنظر إليَّ بعين المولى

النحو

سنة محدثة

في يوم المعركة

أقلني عثاري

علام أبعدتم أخا ثقة

هجاء الأكابر

ابن الكرام

مرسى السيادة

حَيَّا محلَّ الحاجبيةِ

جارية من بنات الزنج

يا ابن الكرام

يا باذل المال

طهر بيت الله من دنس

خلصهم وخلصني

جار البحر ظامىء

سواء نلت أم لم تنل

ما أليق الإحسان بالحسن

أفديك من مولى

لي حاجة

عيّدت في الخلق

جاء الشتاء

طبيعة كريمة

أخو الفضل

لو كنت...

ظبي من بني الأتراك

الهندي القاتل

في كل جفن حد مرهف

ويح الوشاة

لله بيطار بحمص

قاضي الحب

كم من مبتلى فيه قد بلي

يا غزالا

زار وهنا

كلفت بأسود

نجم تولد من بدر سماء

ومن عجب الأيام

غزل ظمآن

أحمد المذاهب

هل وفت لطلول عيني

طلب الرزق

كل إلى الله صائر

الدنيا

أفضل رتبة

للندى والجود فاعل

دنت الثريا للغروب

سوء حظ

ألم الكريم

ما لقيت من الليالي

الصاحب الصدر

أيام الشباب

خير الكافلين

لفظك الأنجم الزهر

العبد أهدى كنه قدرته

هدية المقل

الفاعل والمفعول

أنا حال وغيري استفهام

المبتدأ

كأنه علم منادى

لي الشرق الأعلى

قاضي ديندوز

يروحون خبزي

قوس الندف لاتصمي الرمايا

أقولها

كثرة الأضياف

تتعب في تحصيلها العلماء

تيه موسى

عجوز سوء

دين الرفض

خروف الهزيل

قل للشريف الشهاب

شيب ابن عروة

لست آيس من وصل

حديث مكذوب

جرّها الفأر

تجنب عن الكهف

كهف وصخرة

غزالك بالوعساء

أهل العراق

قرنت بشيطان

في النجب من أبنائه بدل

مقلة قرحي

سلوه!

الجامع المجنون

زان وقواد

غياث وعمرو

هذا المسيري

أحبابنا

أصبع زائدة

مهوس بالكيمياء

كل ماقلت كذب

ابن عنين والبها

أيهما صحفت معكوسة دل على الآخر

جارية

حيوان يتقي الناس شره

عندي مملوكة

النصف حرف والنصف ظرف

مسبطر

أحاجيكم بواردة

مملوكة أنسابها فارسية

الحق اليقين

حاكم أعمى السديد

الجواب

الخليل

اسم مستتر

قدر متاح

شوق وأرق

أيا عالما

فَديتُ فتىً

حماد

رباعي الحروف

سر القلب

كأنه البدر

أجبني عن سؤالي

مجلبة للهم

إلياس

فلتك ونصر

أسم ذي غنج

حرف جر

اسم لبدر

جفن له فاتر

يعقوب

السرج واللجام

رومية في الدار

تركية الأنساب

سائرة في الليل

مملوكة عزيز نجارها

الصلاة

فعل أجلاف الجبال

قداح الميسر

عفيف الدين علي بن عدلان

أَيُّها السيد

كأمثال الأهلة

الزر والعروة

متمنطق من جلده

مملوكة حديث نتاجها

معان كالأهلة

ثلاثة أحرفه

مشبه بالصدغ

فعل نهي وأمر

حياته حتفه

ماء وردية

الشَّواء

خَبّروني عن اسمِ جمعٍ

أختين صفراوين

نعلين

المغزل

نعمة

أبوه طائر وابنه إنسان

مقراض الأعراض

حرستا

لقبين ضد

صفع الرشيد

جانب البطء

كثرة الأكل

حمق

بغاء المستحدث

قتيل الصفع

حمام النتن

الكلب اللئيم

خطابه كلها خطوب

لا إنسان

رجل يحبل

خمسة عبيد سود

تيس بقرن عظيم

الفاضل الفاضل

أجرب فيه خاطري

داء عضال

ضياع الأعياد

هجو الوجود

نال معالي عمرا

قد اهتدى أبو النصر

رب أخ

وا خيبتي إن لم ينم عمر

ابن سيما

صدق الواشون

بكر خليط

لحية المرء اللعين

قولوا لزين الأمناء

المرء اللعين

العاشق المصفوع

الصفع الوجب

حرابدبس

رابح الشر خاسر

ابن الدجاجة

بركات القرون

الحرابدبس

داء عباس

الشمس الواسطي

قرنه ينطح الأفق

جاءَ الشتاءُ وليسَ عندي جُبَّةٌ

بدران منكسفان

بغل وجاموس

عيال المحتسب

أبلغ رسالتي

هجاء بإستحقاق

ميل في طور شبر

اسم مفترى

قوم دنايا

وليل كوجه الزاغ

صعد الدين يستغيث

سليمان والجاموس

سلطان أعرج

بخارى

كمقامر

الواعظ البلخي

قد أظلم الشهب

هو البعر

شعر مرصص

اثنان في الجامع المعمور

قليل العقل

ئس الوكيل

لاجين

تيممت سعد الله للفأل

فتى من دوحة عربية

موله بعمر

الكف للكف

كحل الشريف

سليمان السليماني

سألت السديد

وجه وقاح

إفك وبهتان

عديم العقل والمرؤة

تعرض عقرب

مال ابن مازة

حديث المبارز

لاغَرْوَ أنْ نالَ اللئيمُ بهجوهِ

قيلَ إِذا التاجُ عليٌ خَلا

ماكلُّ مَن يَتسمَّى بالعزيز لها

ودارِ كريمٍ بتُّ فيها على الطَوى

زعموا أنني هجوتُ ابنَ شيثٍ

لُمْنا ابنَ شيثٍ وقلنا في ملامتِه

قد فسدتْ صنعةُ

ومُدِلٍّ إلى الأخِلاَّءِ مُغْتَرٍ

ذا ما امتَطى الجَوزيُّ

لاتظنَّ الجوزيَّ

وعظَ الجَوزيّ

إِذا ما ذُمَّ فعلُ النوقِ يوماً

في دولةِ الملكِ المعظَّمِ خمسةٌ

للّهِ دَرُّ نزيهِ الدينِ مِن رجلٍ

مصحفُ عثمانَ صاحَ مِن حَنَقٍ

وكان يتمشى بالجامع فسمع بعزل المؤيد فقال

هذا ابنُ هرونَ

لا عادَ في حلبٍ زمانٌ مرَّ لي

ولمَّا رأينا المغربيَّ

ظننتُ سليماناً جَواداً يهزُهُ

سأرحلُ عن بغدادَ في طلبِ الغنى

وصلتْ منكَ رُقعةٌ أَسأمَتْني

أرِحْ مِن نزحِ ماء البرجِ يوماً

قلْ لابنِ سيّدةٍ وإِنْ أَضحى لهُ

لو كنتُ أسودَ مثلُ الفيلِ هامتُه

لا كان يومٌ بُدّلتْ

اللّهُ يَعلمُ

واللهِ إِنَّ خِيارَ بلدتِكم

وسائقُ الصبيانِ

ما قَصَّرَ المصريُ في فعلِهِ

شاورتُ بعضَ أخلاَّئي وقلتُ لهُ

إِنَّ سلطانَنا الذي نَرتجيهِ

هو سيفٌ كما يقالُ